الجمعة، 5 أكتوبر 2012

إبراهيم عيسي يهذي.. شاهد الفضيحة بين السطور!



تأتى الذكرى التاسعة والثلاثون لحرب أكتوبر العظيمة وآخر قائد حىّ من قادة هذا النصر محبوس فى سجن طرة.

ألا يجب احتفالا بالذكرى الغالية وافتخارا بالمعركة الخالدة أن ننقل الرجل من السجن إلى مستشفى القوات المسلحة؟

لا بد أن نفرق هنا بين الرئيس محمد حسنى مبارك الذى عارضناه وقاومناه وثُرنا عليه، والفريق محمد حسنى مبارك قائد سلاح الطيران فى أعظم انتصار مصرى فى التاريخ الحديث، بل هو النصر العسكرى الوحيد لمصر منذ عهد محمد على.

أقولها اقتداء بالنبى محمد (ص) حين دخل مكة فاتحا بنصر من عند الله فغفر وسامح وصفح وعفا وقال لصناديد الكفر الذين حاربوه وقتلوا المسلمين كفرًا وشركًا: "اذهبوا فأنتم الطلقاء".

إن الثورة يجب عليها أن لا تنتقم، بل أن تعدل، والعدل النبيل الأصيل هو ما يرقى فوق الغضب والحقد والكراهية ويؤكد قيم العدالة قبل أحكامها.

من حقنا أن نحاكم رئيسا ونسجنه.. لكن من حق نصر أكتوبر أن نسمو بمعاملتنا مع آخر قائد حى من قادته ونوافق على نقله إلى مستشفى يقضى فيه ما تبقى له من عمر. بالفعل " إبراهيم عيسي" هو قائد السيت داون كوميدي. وعجبي ياعجمي!


-----------------------------------------------------------------


مدونة التخقيقات الأولي في مصر " القلم مُفجر الثورة".


الخميس، 4 أكتوبر 2012

نضوج مبكر أم تمرد طفولي؟

في الأيام القليلة الماضية ظهر خبران متشابهان بعض الشيء، ولم يحظيا بتغطية إعلامية كافية في جرائدنا العربية. الخبر الأول عن الفتاة Akama Miki ذات الـ 12 سنة، حيث أعلنت حبها للمغني الصيني Zhang Muyi ذي الـ 24 سنة. (أكاما) تعمل كـ "موديل" في فيديو كليب لإحدى أغاني المطرب (زانج). ويبدو أن والديها لا يعارضان المسألة!

أما في بريطانيا فقد هربت فتاة عمرها 15 سنة مع مدرس الرياضيات المتزوج Jeremy Forrest ذي الـ 30 سنة واستقلا العبارة إلى فرنسا، حيث يسمح القانون الفرنسي للفتيات اللاتي أعمارهن 15 بالاشتراك في علاقة جسدية برضاء الطرفين!
أما القانون الإنجليزي فيحدد السن القانونية بـ 16 سنة.

سيف الدين عبدالفتاح يثني الدور الذي قام به الإخوان المسلمون في 12 أكتوبر.. ويقول: النائب العام خايب


نفى سيف الدين عبد الفتاح مستشار رئيس الجمهورية أن يكون الذي حدث في ميدان التحرير، الجمعة، من مناوشات بتوجيهات من الرئاسة بشكل مباشر أو غير مباشر .
وقال عبد الفتاح إن الرئيس الدكتور محمد مرسي لا يستطيع أن يخرج إلى الناس في مثل هذه الظروف لعدة أسباب من أهمها أن البعض جعله متهما بهذه الاحداث اتهام مباشر، مضيفا أن الذي يقول ذلك يريد أن يهدم مؤسسات الدولة التي تحكم في هذا الوقت .
وشدد على أنه كان من الواجب على قوات الشرطة أن تتدخل للفصل بينهم ومنع المناوشات من الحدوث وحسمها.
واثنى على الدور الذي قامت به جماعة الاخوان المسلمين في سحب اعضائها من الميدان وذهابهم إلى دار القضاء العالي مع بعض القوى الأخرى.
وعن اقالة النائب العام عبد المجيد محمود رأى عبد الفتاح أن مؤسسة الرئاسة فعلت ذلك حتى يكون له مخرجا كريما لان أقل الاتهامات التي يمكن أن توجه إليه هو التقصير إن لم يكن التواطؤ بسبب الافراج عن المتهمين في موقعة يوم 2 و3 فبراير2011 والتي اشتهرت إعلاميا ب''موقعة الجمل''.
وأضاف أن النائب العام لم يقم بدوره الذي يجب أن يقوم به حيث أن النائب العام يسمى محامي الشعب، ولكن هذا المحامي ''الخايب'' لم يكسب قضية واحدة للشعب لنصرة ثورته حتى الآن . وطالب كل الاطياف السياسية بأن يتوحدوا حتى يمكن أن يلتزم الجميع بالوقوف أمام مسؤوليته لانه كما للرئاسة مسؤولية فإن للمعارضة مسؤولية ايضا، لافتا إلى أن ميزان المجتمع هو أن تكون سلطة قوية فاعلة وعادلة ومعارضة متوازنة متزنة.
------------------------------------------------------------------
مدونة "القلم مُفجر الثورة".

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

العقيدة العسكرية الجائرة تدفع تعويضا بمليون جنيه.. شاهد الخبر كاملا!


قضت محكمة استئناف القاهرة، بجلسة اليوم الثلاثاء، بتغريم وزارة الداخلية مبلغ مليون جنيه، تعويضًا عن تعذيب الممثلة حبيبة وكافة الأضرار المادية والأدبية التي تعرضت لها، تدفعها وزارة الداخلية.
وقد أقامت الممثلة حبيبة دعوى تعويض ضده وضد وزير الداخلية بصفته، لتعويضها عما أصابها من أضرار نتيجة تعذيبها وقضائها خمس سنوات مسجونة بدون ذنب اقترفته وقضت محكمة أول درجة لصالحها بالتعويض وقدره 150 ألف جنيه، واستأنفت حبيبة هذا الحكم وقيد تحت رقم 3751 لسنة 129 قضائية الدائرة (4) تعويضات والتى قضت بتعويضها بمبلغ وقدره مليون جنيه نتيجة تعرضها للتعذيب وقضائها خمس سنوات بالسجن لجريمة لم ترتكبها.

وكانت الممثلة حبيبة  متزوجة وتعمل كممثلة سينمائية، واتهمت بقتل زوجها واعترفت بالجريمة، تحت تأثير الإكراه على الاعتراف نتيجة للتعذيب الذى لاقته من قبل ضابط المباحث،
ويعد  هذا الحكم هو أكبر مبلغ تعويض يصدره القضاء المصري فى قضية تعذيب، مستندًا إلى عدة نقاط حول أحقيتها فى التعويض وهى مخالفة الضابط ياسر العقاد مقتضيات وظيفته وهى المحافظة على الأرواح، وإنفاذ القانون وكان واجبًا عليه إجراء التحريات اللازمة للقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة إلا أن تقصيره فى مهام وظيفته ومخالفته لقانون الشرطة وارتكابه جريمة شنعاء بتعذيب المجنى عليها حتى اعترفت بجريمة لم ترتكبها.
وذكرت حبيبه في صحيفة الدعوى أنه كانت هناك طريقة غير آدمية اقتادوها بها إلى القسم ونالت شتى أنواع العذاب، حيث تعرضت للسب ولكل أنواع الشتائم والإهانات، بالإضافة إلى تقييد حرية المستأنفة لمدة 8 سنوات، منها خمسة بالسجن دون وجه حق، وثلاثة فى إجراءات إعادة المحاكمة قضتهم المستأنفة تنفيذاً للعقوبة.
وأشار إلى ما سببته فترة السجن من ضياع لمستقبلها المهني وعزوف المنتجين عن التعاون معها حتى بعد الإفراج عنها وظهور براءتها، وسوء حالتها الصحية داخل السجن بسبب سوء التغذية التى تقدم للسجينات، وكذلك المصاريف التى تكبدتها هى وذويها لكى تستطيع أن تتعايش داخل السجن. 
--------------------------------------------------------------
مدونة التحقيقات الأولي في مصر "القلم مٌفجر الثورة".

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

لايفوتكم.. رسالتي إلي المنتدي الإجتماعي العالمي بتونس

المجتمع صورة عامة من علم وحصيلة إنتاج.. يتناسب الإنتاج مع طبيعة العلم وطبيعة متعلميه، فلو أصبحت المادة تبلور الإنتاج بالصورة التي تلائمة لتجنبنا الشتات والتناحر حول لقمة العيش.

ممالاشك فيه أن الإشتراكية الفابية* التي ظهرت علي أرض الضباب كصورة مثالية في تحجيم البرجوازية كحركة متعفنة أخذت معها نمطية البروليتاريا وصراع الطبقات لتترسم في مستويات التوتاليتارية الغاشمة، فوجدنا حِراكا شبه إيجابي من أجل مستقبل راديكالي**.. وبالرغم من الراديكالية في نظر البعض خيال لايمس للحقيقة الظاهرة بأي شكل كان، إلا أنها أصبحت مفهوما نتداركه  بالربيع العربي.. فلابديل عن التغيير الجذري الذي يخلق أعمدة المدينة الفاضلة أو كما أعتبرها أبو نصر محمد الفارابي: خير المدن الممكنة على الأرض بالنسبة للبشر، وقضية الكاتب هي قضية السعادة التي يطلبها جميع الناس.. فيقسم الكتاب إلى قسمين: قسم يبحث فيه الفارابي نظرية الوجود ونرى فيها التمييز بين الممكن والواجب، والقسم الثاني خاص بالمدينة وآراء أهل الجماعة الفاضلة.. فالقسم الأول يقابله القسم الثاني والمدن المضادة للمدينة الفاضلة.

صار الربيع العربي بالنسبة للتقدمية الحديثة نبراسا يهتدون إليه، فكما كانت الأممية الأولي والثانية حتي الرابعة تتمثل في حضارات العالم القديم.. فمابين لندن وباريس وموسكو بلد السقيع.. اليوم كانت تونس وطرابلس والقاهرة نماذج يحتذي بها في خلاصها بذاتها وعنفوانها كعالم حديث، فلاعجب من إختيار بلد عربي لمثل هذا التلاقي.. بل يزيد الإختيار رونقا!
فمن بعد التوسع العظيم في الإنتاج بدأت الإمبريالية (الإمبريالية التوسعية) بالظهور من خلال وجود شركات إحتكارية تسعى للسيطرة على العالم فبدأت الحملات العسكرية الهادفة لاحتلال أراضي الآخرين وتأمين أسواق لتلك الشركات.. وجدنا من الواجب تعميم نهج مناهصة التمول الكاسح دون رواسبه المخزية.. مع الدفع لنهضة وإعلاء من شأن الطبقة الكادحة، حتي نري شواهد اليوم صوت وصورة في ثورات العرب البيضاء. فهنيئا لهم الإختيار.

اليسارية بصورتها العامة والمنظم لها بألف باء إشتراكوعية (إشتراكية- شيوعية).. قد دللت بوجودها من ذي قبل بهيمنتها بالإتحاد السوفيتي والصين الشعبية بجوف المدينة المحرمة ومن مست جموحها من دول الوطن العربي، فليست العراق وسوريا أو ليبيا أو مصر منها ببعيد، لكن ظهرت بالربيع العربي بمفاجأة من العيار الثقيل.. والتي أحتوت المشهد الثوري كبدايات فقط.. دون أن تصل إلي نهايات حققت نتاجئها المرجوة مسبقا. الحقيقة مُرة تلك المَرة.. فبتونس والمحروسة نقلت السلطات بصبغة إسلامية، بل وإن أصح التعبير نقلت بغطاء ثوري وافترشت السجاد الإسلامي الحر.. لنعيد النظر في غياب القوي اليسارية عن عرش التنصيب راجع لعدة نقاط هامة أسردها لتفكروا أنتم في مفاهيمها:
1. التجربة والتفتيش عن نماذج محورية جديدة
2. الإحتمالية التي قد تعيد شكل المعارضة الكرتوني.. فالشعارات الرنانة وتطبيقها علي أرض الواقع زيرو.
3. المثالية التي يأملها الجميع من كيان تنظيمي لايلتفت إلي النفعية وتشتيت الجمع.
4. قطع الشمولية ونظم المجتمع المغلق.

تجربة الإسلام السياسي أخص بذكرها كمثال لدينا بمصر.. فمن خلال رابطة محرري الشئون الإسلامية، أو كما نسميها نحن أعضائها المؤسسين برابطة محرري الإسلام السياسي، والتي قمنا بتدشين أركانها.. فاعتبرنا أن صورة التكافل مبدأ للرابطة، وذلك من أجل إحتواء أعضائها كأسرة واحدة تساهم في العلاج المجتمعي قبل الخوض في النزح السياسي.. ولهذا نعّرف الإسلام السياسي كضابط الإيقاع بين الإسلامي مع المشهد السياسي، أو الفرد مع العمل المؤسسي.. مثله مثل حال اليساري والليبرالي والعلماني والقومي وهكذا، فنعتبرهم ساكني منتجعات السرح السياسي حتي إذا ثبت أحدهم عدم أهله بداخل أسوار مؤسسات الدولة قومناه. وبرغم هذا وذاك نعتبر الجديد علينا- قديما لنا، بل ونحتسي شراب المواطنة العامة وإقرار الذمة السياسية مشتركة فيما بيننا.   

آخذون حقيقة النساء شقائق الرجال، فلاسطوة للمجتمع الذكوري بعد تضاريس الربيع العربي الذي أقر بالحرية والكرامة والعدالة الإجتماعية والمساواة الممنهجة قولا وفعلا.. فمن مساعدي ونائبي رأس البلاد إلي تشكيلات الوزراء إلي إعتبارية حقوق المرأة واجبات ملحة لمكتسبات الثورة، لم نجد مايعرقل مسيرة نصف المجتمع في ترجيح رؤية الشقائق تحت ظل حكم التيار الإسلامي.

علي البعض أن لاتأخذه أفكاره بتداعياته الباهتة في إعطاء أحقية لمن لايستحق، أو الحد من إبراز الأدوار التفاعلية المتنوعة كانت سببا أو مسببا لنجاح مانحن فيه الآن. فلغة العصر كانت سببا رئيسيا وركيزة غير عادية إعتيادية في مكتسبات الثورة التي نحقق من ورائها مايتم تحقيقه اليوم وكل يوم، فتكاد تكون سيناريوهات مطابقة لحركات ثورية مضت علينا في غدوها لإنجاز مهامها- فمجاراة الحدث فالحشد ثم التلاقي، فإثبات الذات ثم الإرتقاء بأهداف عدة. لعبت المواقع الإجتماعية كالفيسبوك وتويتر علي وجه الخصوص أدوارا عدة في تغطية الأحداث الراهنة، فمارس الثوار فعاليتهم بالميادين وتحت أسقف المنازل أمام حواسيبهم.. فخرج إلي النور حركات ومنظمات غير حكومية تبنت أهدافا سامية في كشف المستور وصد مقاصد الفساد وضرب قيادات المنظومة البائدة بعرض الحائط.. والأمثلة كثيرة لذلك: كلنا خالد سعيد، امسك فلول، روائع القلم مٌفجر الثورة، إئتلاف شباب الثورة، وحدة الدعم الإستراتيجي لجماعة الإخوان المسلمين...إلخ. فاصبحت منارة لطلاب سنة أولي سياسة ودليلا في الأختيار وحجب إنعكاسات الثورات المضادة التي أيضا تشكلت عملها بين الصفحات ونشاطها المدقع بين جموع المواطنة.. فهذا لابد منه وهذا لايجب النظر فيه!

أمور أجتثت أفرعها وذيولها من خلال البنود الإسترشادية والحركات التوعوية المناسبة، فكانت للجميع خير دليل وأعلاها عزيز ولاعزاء للأخوة الفلول.. مرتكبي حماقات الأمس وغذا نقول لهم: انتظروا نجاحاتنا بسرور. دمتم في رعايته.

*الإشتراكية الفابية: ويرجع إسمها للجنرال الروماني «فابيوس»، وهو الذي تصدي لهانيبال الذي أوقع الهزائم المنكرة بالجيش الروماني في معركتين فاصلتين، فلجأ الرومان إلى فابيوس الذي وضع خطة يتفادى فيها اللقاء المباشر، ويناور ويحاور حتى يستنزف قوى عدوه وعندئذ يضرب ضربته. 
**الراديكالية: هي فلسفة سياسية تؤكد الحاجة للبحث عن مظاهر الجور والظلم في المجتمع واجتثاثها. 

المصدر: الناقد السياسي/ ميمد شعلان
-------------------------------------------------------------------------
مدونة "القلم مُفجر الثورة".
  

الأحد، 30 سبتمبر 2012

Robot Britney.. Stand Still & Smile!


Some may say that Britney Spears is a textbook case of MK-Ultra Programming.. Multiple Alters, evil Handlers, Disney background, and even the typical mental breakdown. But the new Public Persona of the Pop Icon could be a sign of a new "advanced" technique that doesn't require the total SHATTERING of the victim's mind & character.. something more "humane" with better results.. MK_ULTRA 2.0 of sorts!

The savage ways of the likes of (Dr. Mengele) aren't suitable for victims which are prepared to be in the spotlight 24\7. The horrible details that Fritz Springmeier exposed in his book (Deeper Insights Into the Illuminati Formula to Create An Undetectable Total Mind Control Slave) work on "low profile, Not-famous" victims.. prostitutes, Intelligence agents and controlled Murderers & Assassins (e.g. the Batman movie theater accident, Sirhan Sirhan, etc.).. those that are disposable and not hunted by Paparazzi everywhere the go.

I think that the new robotic soulless Britney Spears is the new "Product" of the Monarch Programming\Mk-Ultra elite.. and it is doing fine, for a Robot!
She can have conversations with strangers now without breaking down. She can sing, but nothing like the way she was before, of course. She can stand still for Photoshoots and the flashes of the red carpet cameras. She can make money and please some of her previous fans.
AND she isn't bald anymore.

But an article suggests that the new B.Spears has no feelings anymore. A shell that is good at executing orders from her handlers, but with no personality of her own.

The article I refer to was titled: 
Fears for ‘robot’ Britney Spears as she makes comeback.
And I'll quote some of it here.

-----
"...today an insider breaks the code of silence around the star to share some deeply troubling details of her latest carefully choreographed comeback."
He says: “I was with Britney when she recorded three of the tracks on her new album and the minimal amount she contributed to the creation of her music was really surprising.
“She was basically like a puppet who would be told do this, do that, and then be asked to sit down again. It was sad. From what I saw, she does nothing more than lend her name and celebrity to the production. That’s all she seems either willing or able to contribute.
“Everything else, from the writing of the lyrics and the music, to the putting the record together and co-ordinating the dance routines, is done by someone else. The tiny amount she seems to be involved in making her music would really shock her fans.”
It’s not just the music – every performance and personal appearance is meticulously controlled by Britney’s management, leading to accusations that the once fresh-faced pop icon is little more than a robot.
The Los Angeles-based source says the troubled singer does not seem to be particularly interested in music or her career, and spends most of her free time sitting at home smoking cigarettes and watching television.
The ex-pal says: “When we would be recording, the routine was always the same. Britney would turn up at the Conway Studios in Hollywood around lunchtime and when we walked in the song she was set to record would already be playing on the loud speakers.
“Britney would go into the sound booth and sing from a lyric sheet that had been printed out for her – doing a voice-over basically. But even then she could not get it right. Her voice would be off, or she would mess the words up, and we would have to sit there as she did endless retakes.
“When Britney gets home, she does not appear to have much interest in music. The whole time I was with her, she would spend most of her free time doing nothing but watching TV and smoking cigarettes. But at the same time she has this manic alter-ego that can make her seem very arrogant, like ‘I’m Britney, bitch’.”
Others in the US have complained that the 29-year-old lip-synched through all her comeback concerts and her dance routines were sluggish and dull compared to the youthful Britney who first burst on to the music scene with provocative tracks such as Oops!… I Did It Again.
So it’s in everybody’s interest, from record company bosses down, to keep their cash cow churning out the hits. The source adds: “Britney’s job is basically to follow other people’s instructions.
“From what I saw, she was very obedient when dealing with the producers who worked on her album and just nodded her head whenever they would tell her to do something. The only people she would communicate with were her entourage and her managers.”
Every aspect relating to Britney’s personal and business affairs remains under the control of her father Jamie and an attorney who have been her conservators since early 2008, following her mental breakdown.
The world looked on in horrified fascination as she lurched from crisis to crisis, shaving her head, and being pictured strapped to a stretcher to be taken in to hospital for psychiatric tests.
During that time she lost custody of her children with Kevin Federline – Sean Preston, five, and Jayden James, four – which left her distraught. Three years on and little has changed.
Although she has extensive visitation rights, she still hasn’t got a grasp on her finances despite her incredible earning power. This tour and album alone is expected to rake in tens of millions of pounds – yet she won’t have direct access to most of the money.
“She may almost act like a dead-eyed robot sometimes and seem managed to within an inch of her life by an army of managers and sycophants. But at the end of the day, she is the biggest star of the last decade, even more so than Madonna and Gaga. And she keeps on going.”
Britney’s people were unavailable for comment last night.
Source: The Mirror
http://www.mirror.co.uk/3am/celebrity-news/fears-for-robot-britney-spears-as-she-makes-119949
-----

You can also notice her awkward body language and the soldier-like discipline. She is acting and faking it.. just like a robot obeying strict orders.. "Stand Still!" and "Smile!"

http://1.bp.blogspot.com/-qQXd5HhEFjA/UGi2yvGLI1I/AAAAAAAABA8/kQ8eKHNUGOc/s200/1.jpg
http://1.bp.blogspot.com/-rtTWiz8Oftg/UGi2yXnt87I/AAAAAAAABA4/itI-BYFEsDM/s200/2.jpg
http://1.bp.blogspot.com/-dFjI_bJj9FI/UGi2z87CJpI/AAAAAAAABBI/r1QKTZtGdQ8/s200/3.jpg
http://4.bp.blogspot.com/-1yEPOp9-1vY/UGi2zyGYIXI/AAAAAAAABBM/6OIGIj-CGL0/s200/4.jpg
http://1.bp.blogspot.com/-cp001Qsq7s4/UGi20VGnntI/AAAAAAAABBQ/s2SOi8obvQ4/s200/5.jpg
http://3.bp.blogspot.com/-AV6xb9Qicgo/UGi21AYv6gI/AAAAAAAABBc/ngmjKQ7KdpI/s200/6.jpg
http://4.bp.blogspot.com/-K6eymTTGv5c/UGi21mmLG7I/AAAAAAAABBk/3E4AvhQBQ14/s200/7.jpg



إحالة '' شفيق'' ومسؤلين بالطيران للجنايات بتهمة التربح


أحال المستشار هشام رؤوف، قاضي التحقيقات المنتدب من وزارة العدل، الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي الخاسر، و10 مسؤولين سابقين بوزارة الطيران المدني لمحكمة الجنايات، بعد اتهامهم بـالتربح وتسهيل الاستيلاء على المال العام.
جاء في قرار الإحالة أن المتهمين وافقوا على تخصيص أراضٍ مملوكة للوزارة لشركات خاصة دون إجراء مناقصات وفقًا للإجراءات القانونية المتبعة، كما منحوا شركات خاصة أمر تنفيذ مشاريع خاصة بالوزارة بتكاليف مادية عالية دون مناقصات، وفقًا لما جاء في القرار.
-----------------------------------------------------------------
مدونة  القلم مٌفجر الثورة.