ليس من طلب الحق      فلم يدركه كمن عرفه ثم طلب غيره بحجة أنه صعب تحقيقه في ظل الظروف  الحالية. 
#  مرة أخرى نؤكد أن ما لا يُدرك كله لا يُترك كله, فهؤلاء المختفون خلف قناع الإحباط يقعون في محظور  خطير هو اليأس من رحمة الله . إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ  الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ - يوسف 87. وتذكّر دائما أن شرف المحاولة – مهما كانت  النتيجة – أفضل من فعل لا شيء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق