‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلفية الجهادية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلفية الجهادية. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 24 سبتمبر 2012

لاتنخدعوا بكل إسلامي.. فالشعر ليس كالشعر بكسر الشين!


هناك جماعة سلفية جهادية بسيناء انحرفت عن المنهج، وأصبحت جماعات منها ''تكفيرية منحرفة فكريا''، ومجموعة آخرى تسمى ''التوحيد والجهاد''، وهي متشددة، وتكفيرية منذ بدايتها.
وعن الراية السوداء، فالدكتور سيد إمام هو من صمم الراية السوداء ثم اقتبسها تنظيم القاعدة، وجاءت فكرتها من أحد الرايات التى كان يمتلكها الرسول (ص)، وكانت تسمى على اسم طائر العقاب لترمز إلى القوة.
التكفيريون صغار السن وسفهاء العقول، فهم ينفذون مخططات صهيونية، مما أدى إلى ثراء تلك الجماعات عن طريق جلب الدولارات المزورة لشراء البضائع من مصر.. فالحرب الإعلامية التي يشنها العلمانيون ضد الإسلاميين حتما ستفشل، وستنقلب عليهم، فهناك 16 ألف من هؤلاء المعتقلين قد أفرج عنهم  قبل الثورة، و1500 أفرج عنهم المجلس العسكرى قبل تولي مرسي، بينما أفرج الرئيس عن 300 من العجزة، والمرضى من الإسلامين المعتلقين، أما السلفية الجهادية التكفيرية بسيناء فهم من هربوا من سجن أبو زعبل أثناء الثورة.
قد تكون إسرائيل تخترق كافة الجماعات بسيناء، وسبق وأن قتلت قيادات بعض تلك الجماعات عن طريق حراسهم، وربما تقوم تلك الجماعات بتنفيذ مخطط اسرائيل بسيناء عن طريق الجهل، والخطأ، والتوجيه الخفي، والخلفي من قبل المندسين الإسرائيليين بين تلك الجماعات، وهذا ربما يحدث الأن بسيناء. فلاتنخدعوا بكل من قال: أنا إسلامي, فالشعر ليس كالشعر بكسر الشين!
-----------------------------------------------------------------------------
مدون التخقيقات الأولي في مصر "القلم مُفجر الثورة".

الأحد، 19 أغسطس 2012

حقيقة || مخطيء من يعتقد بأن الجهادية السلفية سببا في مذبحة رفح!


نفت الجماعة السلفية الجهادية بسيناء صلتها بحادث مذبحة الجنود المصريين على الحدود برفح فى رمضان، مؤكدين أنه ليس من منهجهم قتل ومهاجمة مواقع الجيش المصرى أو المصريين بصفة عامة.

جاء ذلك فى منشور موقع من الجماعة تم توزيعه بالسويس عقب صلاة العيد اليوم الأحد بساحة حديقة الخالدين أمام مبنى ديوان عام محافظة السويس، وجاء فى البيان أن مواقع الجيش المصرى مكشوفة فى سيناء ولم تقدم الجماعة على الهجوم عليها، وأن إسرائيل وراء هذه الفتنة، وكشف المنشور عن أن الجماعة تتمركز بسيناء لكنها تستهدف إسرائيل والإسرائيليين وليس القوات المصرية.

وذكر البيان، أن الجيش استغرق عاماً كاملاً داخل الشوارع المصرية منذ ثورة يناير، ومكشوف تماماً أمامنا، ونحن نمتلك كافة الأسلحة التى كانت تمكنا من قتل جنوده إذا كنا نهدف ذلك، وأن الجيش المصرى ليس هدفنا، لكن مقصدنا معلوم للجميع، وهو "الحرب على اليهود الذين دنسوا ديار المسلمين المقدسة بأسلحتهم".
واعترفت الجهادية السلفية فى بيانها بالمسؤولية كاملة حول ضرب خط الغاز الإسرائيلى فى سيناء أكثر من مرة، وضرب القوات الصهيونية والقيام ضدها ببعض العمليات العسكرية الناجحة، التى شهدت تعتيماً إعلامياً من الجانب الصهيونى .
ووصف البيان العملية "نسر" بأنها حملة غاشمة تستهدف أهالى سيناء والبدو، يستعينون فيها برجال أمن الدولة السابق، ويستخدمون فيها نفس أسلوب نظام المخلوع مبارك باقتحام منازل الأبرياء.
وقال البيان، "إن تلك الحملة تستهدف مراكز الشباب التابعة للسلفية الجهادية، الذين يعدوا العدة لمواجهة العدو الصهيونى الغاشم، وهذا العدوان الغاشم علينا من قوات الجيش تدفعنا للرد، لأننا لن نتحمل ذلك كثيراً".
ووجه البيان رسائل لقيادات الجيش المصرى وضباطه، أكدوا فيها ضرورة حقن الدماء التى تسيل وسوف تسيل فى سيناء، "إذا واصلتم طريقكم فى استفزازنا وجرنا لمعركة أنتم لستم طرفاً فيها على الإطلاق، ولا تضعون أنفسكم حاجزاً بيننا وبين هدفنا الأصلى، وهو القضاء على العدو الصهيونى فأسلحتنا ليست موجهة لكم وأنتم تعلمون ذلك"، مضيفاً "ارحموا الجنود المصريين الذين تدفعونهم إلى معركة ليست لهم فيها ناقة ولا جمل، واتقوا الله فى أنفسكم وجنودكم ووطنكم"، كما خصوا فى رسائلهم العلماء والسياسيين وعقلاء هذا البلد، وحذروهم من الانسياق وراء الاتهامات الكاذبة للجهاديين بأنهم وراء حادث رفح، وأن العملية "نسر" تهدف إلى إعلان الحرب للقضاء على التطرف والإرهاب كما يزعمون.

كانت الجماعة قد قامت بتوزيع منشور آخر يحمل نفس المضمون في سيناء عقب تفجيرات رفح مباشرة.
------------------------------------------------------------
مدونة التحقيقات الأولي في مصر "القلم مُفجر الثورة".