العرب اليوم موقع إخباري عربي مستقل ينقل اخبار العالم العربي على مدار الساعة كل جديد في عالم السياسة والاقتصاد والرياضة والصحة والفن والثقافة
الجمعة، 25 فبراير 2011
نشكركم علي حسن تعاونكم معنا (قُطيفة)...!
الأحد، 20 فبراير 2011
التساؤل الذي قدمته لوزيرة الخارجية "هيلاري كلينتون" ولم أجد منها ردا!
السبت، 19 فبراير 2011
حملة حجاب النساء فرض من رب السماء .
حملة حجاب النساء فرض من رب السماء
.:: المطويات والأوراق الدعوية ::.
>> ورقة: صفات الحجاب الصحيح "صالحة للطباعة والنشر"ـ <<
>> ورقة: الحجاب .. إيمان . طهارة . تقوى . حياء . عفة<<
>>مطوية: ومن يمنعك من الحجاب <<
>>ورقة: كيف أنزعه؟!!ـ <<
للمزيد من المطويات اضغط هنــــــــا
.:: التصميمات الدعوية ::.
للمزيد من التصميمات اضغط هنــــــــا
.:: المقالات الدعوية ::.
>> أعذار تمتنع بسببها الفتيات عن ارتداء الحجاب <<
>> ولو قامت الدنيا كلها على النقاب <<
>> أيهما تختارين!!؟ <<
للمزيد من المقالات اضغط هنــــــــا
.:: المقاطع الصوتية ::.
>> مميز: أنشودة الحجاب..للشيخ : أحمد العجمي <<
>> النقاب في زمن الفتن..للشيخ : محمد حسان <<
>> كيف الثبات امام قضية الساعة وانكار النقاب..للشيخ : هاني حلمي <<
>> أيتها الجوهرة !!..للشيخ : بدر المشاري <<
للمزيد من المقاطع الصوتية اضغط هنــــــــا
.:: المكتبة الشاملة ::.
>> عرض باوربوينت: حجابي سكني وطمأنينتي <<
>> شاشة توقف: نقابي طاعة لربي <<
>> كتيب: تبرج الحجاب..للشيخ محمد حسان <<
>> كتيب: الحجاب لماذا؟؟.. د.محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم <<
للمزيد من الكتيبات اضغط هنــــــــا
شارك في نشر الرسالة واحتسب الأجر
مع تحيات موقع وذكر الدعوي
http://www.wathakker.net/
ولا تنسونا من صالح دعائكم
الخميس، 17 فبراير 2011
حكم الحلف بحياة الله عز وجل ؟
حكم الحلف بحياة الله عز وجل
للشيخ العثيمين رحمه الله
الحلف بحياة الله حلفٌ صحيح لأن الحلف يكون بالله أو بأي اسمٍ من أسماء الله أو بصفةٍ من صفات الله والحياة صفةٌ من صفات الله فإذا قال وحياة الله لأفعلن كذا وكذا كان يميناً منعقدةً جائزة وأما إذا حلف بحياة النبي أو بحياة الولي أو بحياة الخليفة أو بحياة أي معظم سوى الله عز وجل فإن ذلك من الشرك وفيه معصية لله عز وجل ورسوله وفيه إثم لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك لقول النبي صلى الله عليه وسلم لا تحلفوا بآبائكم من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت وإنا نسمع كثيراً من الناس يقول والنبي لأفعلن كذا وحياة النبي لأفعلن كذا ويدعي أن هذا مما يجري على لسانه بلا قصد فنقول حتى في هذه الحال عود لسانك أن لا تحلف إلا بالله عز وجل واحبس نفسك عن الحلف بغير الله ثم إنه بهذه المناسبة أود أن أبين لأخواني المستمعين أنه لا ينبغي للإنسان أن يكثر الأيمان لأن بعض أهل العلم فسر قول الله تعالى (واحفظوا أيمانكم) بأن المراد لا تكثروا الحلف وإذا قدر أن الإنسان حلف على شيء مستقبل فليقل إن شاء الله لأنه إذا قال إن شاء الله كان في ذلك فائدتان عظيمتان
الفائدة الأولى : أن هذا من أسباب تيسير الأمر الذي حلف عليه وحصول مقصوده والثاني : أنه لو لم يفعل فلا كفارة عليه ودليل ذلك قصة سليمان النبي عليه الصلاة والسلام حين قال والله لأطوفن الليلة على تسعين امرأة تلد كل واحدةٌ منهن غلام يقاتل في سبيل الله فقيل له قل إن شاء الله فلم يقل اعتماداً على ما في نفسه من اليقين فطاف على تسعين امرأة فلم تلد إلا واحدةٌ منهن شق إنسان إي نصف إنسان فقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لو قال إن شاء الله لم يحنث وكان دركاً لحاجته (1)
وأما الفائدة الثانية : وهي أنه لو لم يفعل لم يحنث يعني لو حلف أن يفعل شيئاً فلم يفعل وقد قال إن شاء الله فإنه لا حنث عليه أي لا كفارة عليه لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم من حلف فقال إن شاء الله فلا حنث عليه.(2)
منقول
موقع الشيخ العثيمين رحمه الله
=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=
(1) أخرج البخاري / الجامع الصحيح / كتاب كفارات الأيمان /باب الإستثناء في الأيمان / حديث رقم 6255 .
(2) رواه الترمذي / حققه الألباني /إرواء الغليل / حديث رقم 2570/ صحيح .
الاثنين، 14 فبراير 2011
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
========
حكم الاحتفال بالمولد النبوي
وأيــــــــضــــــاً
محاضرة للشيخ الحويني حفظه الله
في حكم الاحتفال بالمولد النبوي
هــــــــــــــــــــنــــا
نفعني الله وإياكم
السبت، 12 فبراير 2011
توضيح لموقف الشيخ محمد إسماعيل من المظاهرات !
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد فهم البعض مِن كلام الشيخ "محمد إسماعيل" في "المؤتمر السلفي" في مدح الشباب الذين قاموا بالثورة أن موقف الدعوة قد تغير إلى المشاركة في المظاهرات، بينما كان فضيلة الشيخ "محمد إسماعيل" -حفظه الله- يتكلم عن أمر قد وقع بالفعل، ولم يطلب مِن أحد الاشتراك في المظاهرات، وكما سَمِع الجميع دعوتنا بعد المؤتمر للانصراف في هدوء، وهو في كلمته قد مدح الطاقات، والصفات الحسنة، والمواقف الرائعة مِن الشباب التي ظهرت خلال الأحداث، مِن: جرأة، وشجاعة، وثبات، وحرص على الكرامة.
والذين لم يشاركوا في المظاهرات كانوا يقومون بدور هام في حراسة الأمن وضبط الشارع عن طريق اللجان الشعبية، وكذا واجب التكافل الاجتماعي مع الفقراء الذين تضرَّروا بشدة من هذه الأوضاع، والتصدي للمجرمين الذين روَّعوا الناس وصالوا على ممتلكاتهم، وكذا الدعاة الذين جهروا في عنفوان قوة الباطل.
وهو أيضًا قد نبَّه في كلمته أننا لا يمكن أن نُوقـِّع لشباب الإنترنت في المظاهرات على بياض؛ فليس مِن حقهم وحدهم تقرير مصير الأمة؛ بل هم جزء منها.
وقد أشار -حفظه الله- في كلمته إلى المأزق الذي وُضِعنا فيه؛ لأن الدستور -من جهة- مُفصَّل على فرد أو أفراد بأعيانهم، ومن جهة أخرى فإن البديل هو عمل مراجعة شاملة وجديدة للدستور الأمر الذي يعطي المغرضين فرصة للتحرش بالهوية الإسلامية للبلاد.
ولذا نُصرِّح ونُؤكِّد أن موقف الدعوة المعلن والموجه إلى أبنائها ومَن يوافقهم لم يتغير، كما أوضحناه قبل وأثناء الأحداث، ولاعتبارات أخر أيضًا تصب في مصلحة الثورة وترشيدها لا إجهاضها، كما يزعم البعض.