عندما ترى جيش دولة يعتمد على دعم الأقلية (بأموالها وأفرادها) لتمرير انقلابه ضد رئيس ينتمي لدين الأغلبية، فاعلم أنه صار ألعوبة في يد الكهنة..
وصفقات الكهنة والملوك يكون الخاسر فيها دائما عامة الشعب.. وتاريخ أوروبا يشهد.
وفي نفس الوقت، تكون هذه الصفقات تمهيدا لإشعال العداء بين الطوائف.. ثم الاقتتال الداخلي.. ثم الانفصال، كما حدث بين البروتستانت والكاثوليك.
وصفقات الكهنة والملوك يكون الخاسر فيها دائما عامة الشعب.. وتاريخ أوروبا يشهد.
وفي نفس الوقت، تكون هذه الصفقات تمهيدا لإشعال العداء بين الطوائف.. ثم الاقتتال الداخلي.. ثم الانفصال، كما حدث بين البروتستانت والكاثوليك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق