اليهود عندهم نسختان من التوراة، واحدة بالعبرية والأخري باليونانية (تسمى الترجمة السبعينية)
السبعينية كتبها اليهود قبل المسيح، عندما كانوا يعيشون في ظل الإغريق والثقافة الهلينية.
المسيحيون يفضلون السبعينية لأنها بنفس لغة الأناجيل اليونانية، مع أن اليهود تلاعبوا في الترجمة السبعينية لتناسب مجتمعهم السكندري الإغريقي.
من أمثلة الاختلاف بين النسخة العبرية والسبعينية ما نقرأه في سِفر اللاويين (الأحبار) الإصحاح 24 العدد 16
ففي العبرية يقول النص أن من يلعن اسم الرب يجب رجمه علانية.
أما في السبعينية فالنص يقول أن من "يقول" اسم الرب يجب رجمه علانية!!
ونتيجة لتحريم مجرد ذكر اسم الإله نسى اليهود الآن كيفية نطقه!
فمن الغريب أن الباحثين اليوم لا يتفقون على الكيفية الصحيحة التي كان اليهود قديما ينطقون بها كلمة يهوه، اسم الإله في التوراة!!
والسبب هو تحريم اليهود على أنفسهم نطق الاسم أصلا، كنوع من التقوى المفتعلة المبالغ فيها!
وكانوا يكتبون تشكيل الكلمة كتشكيل كلمة أدوناي "السيد"، وبهذا فقدنا التشكيل الصحيح لكلمة يهوه.
وفي التلمود (سنهدرين 90أ) مذكور أن من ينطق اسم الإله كما هو مكتوب، بحروفه الفعلية، لن يعيش في الحياة القادمة (أي بعد عودة موتى اليهود للحياة وقت المسيا المنتظر، حسب المعتقدات الحاخامية)
السبعينية كتبها اليهود قبل المسيح، عندما كانوا يعيشون في ظل الإغريق والثقافة الهلينية.
المسيحيون يفضلون السبعينية لأنها بنفس لغة الأناجيل اليونانية، مع أن اليهود تلاعبوا في الترجمة السبعينية لتناسب مجتمعهم السكندري الإغريقي.
من أمثلة الاختلاف بين النسخة العبرية والسبعينية ما نقرأه في سِفر اللاويين (الأحبار) الإصحاح 24 العدد 16
ففي العبرية يقول النص أن من يلعن اسم الرب يجب رجمه علانية.
أما في السبعينية فالنص يقول أن من "يقول" اسم الرب يجب رجمه علانية!!
ونتيجة لتحريم مجرد ذكر اسم الإله نسى اليهود الآن كيفية نطقه!
فمن الغريب أن الباحثين اليوم لا يتفقون على الكيفية الصحيحة التي كان اليهود قديما ينطقون بها كلمة يهوه، اسم الإله في التوراة!!
والسبب هو تحريم اليهود على أنفسهم نطق الاسم أصلا، كنوع من التقوى المفتعلة المبالغ فيها!
وكانوا يكتبون تشكيل الكلمة كتشكيل كلمة أدوناي "السيد"، وبهذا فقدنا التشكيل الصحيح لكلمة يهوه.
وفي التلمود (سنهدرين 90أ) مذكور أن من ينطق اسم الإله كما هو مكتوب، بحروفه الفعلية، لن يعيش في الحياة القادمة (أي بعد عودة موتى اليهود للحياة وقت المسيا المنتظر، حسب المعتقدات الحاخامية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق