السؤال هنا.. هل مازلنا سنغطي علي مصائب هذا العميل وتطبيعه المعلن الصريح مع الكيان الصهيوني..؟! وهل نصمت حتي يلوذ بأعماله القذرة خارج البلاد دون محاسبة أو محاكمة كغيره من كلاب النظام البائد..؟! أم هناك مايخطط لهم في حوصلتهم وتجميد أنشطتهم علي التوازي مع مشاريع الـ 100 يوم؟! أتمني من سيادة الرئيس إتخاذ الإجراءات اللازمة مع مثل هؤلاء.. قبل أن يعوثوا في الأرض فسادا ثم فسادا ففسادا.