في مقدمة الترجمة اليسوعية للكتاب "المقدس" رأيت هذه الفقرة العجيبة!
( أسفار الكتاب المقدس هي عمل مؤلفين ومحررين...
ظل عدد كبير منهم مجهولا...
قبل أن تتخذ كتبهم صيغتها النهائية انتشرت زمنا طويلا بين الشعب..
ظل عدد كبير منهم مجهولا...
قبل أن تتخذ كتبهم صيغتها النهائية انتشرت زمنا طويلا بين الشعب..
وهي تحمل آثار ردود فعل القراء، في شكل تنقيحات وتعليقات..
وحتى في شكل إعادة صياغة بعض النصوص، إلى حد هام أو قليل الأهمية..
لا بل أحدث الأسفار ما هي أحيانا إلا تفسير وتحديث لكتب قديمة )
فبالله عليكم، أي قداسة في كتاب شابته كل تلك التحريفات؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق