الرسول عرض نفسه على القبائل يطلب منهم أعدادا بشرية مسلمة مسلحة تنصره على قبيلته الكافرة، فرفض أهل الطائف وقبل أهل يثرب.. فما هي إلا سنتين وإذا به ينجح في قتل رؤساء الكفر والاقتصاد والإعلام التحريضي المكيين في غزوة بدر.
وفي الاتفاق الأولي بينه وبين أهل يثرب أخبرهم عمه العباس بوضوح أن دخولهم في الإسلام سيعني تلقائيا دخولهم في عداء مع أهل الأرض من كل الأجناس، وأن عليهم توقع تضحيات كبيرة في الأرواح والأموال، وفي النهاية سيكون المقابل هو الجنة.. فوافقوا.
إذن منطقيا لن يحدث أي تغيير في واقعنا الآن لأن الأغلبية ترفض تقديم هذا النوع من التنازلات، ولأن "القادة" الإسلاميين يعيشون في وهم التغيير السلمي.
وفي الاتفاق الأولي بينه وبين أهل يثرب أخبرهم عمه العباس بوضوح أن دخولهم في الإسلام سيعني تلقائيا دخولهم في عداء مع أهل الأرض من كل الأجناس، وأن عليهم توقع تضحيات كبيرة في الأرواح والأموال، وفي النهاية سيكون المقابل هو الجنة.. فوافقوا.
إذن منطقيا لن يحدث أي تغيير في واقعنا الآن لأن الأغلبية ترفض تقديم هذا النوع من التنازلات، ولأن "القادة" الإسلاميين يعيشون في وهم التغيير السلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق