لم تنهار أمريكا ولا أسبانيا بعد الحرب الأهلية الأمريكية والأسبانية.. وما بدر وأحد وفتح مكة إلا حرب بين أهل مختلفين في المبادئ، فكان أبناء القبيلة الواحدة يتقاتلون كي تصبح العقيدة الصحيحة هي الحاكمة.
التخويف من بعبع الحرب الأهلية لا يستفيد منه إلا من يريد للأوضاع الخاطئة أن تستمر لأنها في صالحه ويخشى ما سيجلبه التغيير.
التخويف من بعبع الحرب الأهلية لا يستفيد منه إلا من يريد للأوضاع الخاطئة أن تستمر لأنها في صالحه ويخشى ما سيجلبه التغيير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق