يتابع حزب الحرية والعدالة بمزيد من القلق ما شهدته عمليات الفرز والرصد خلال الجولة الأولي من المرحلة الثانية في عدد من الدوائر والتي شهدت تغيرات واضحة في أرقام القوائم وخاصة قوائم الحرية والعدالة.
وقد رصدت غرفة العمليات المركزية لمتابعة الانتخابات في الحزب هذه التغيرات بشكل واضح في نتائج الاسماعيلية قبل تعديلها، وكذلك نتائج الشرقية والبحيرة والجيزة، وهو ما يعتبره الحزب مؤشرا واضحا علي وجود تدخلات في اعلان النتائج النهائية وهو ما يدفعنا إلي التأكيد علي الآتي.
• يؤكد الحزب احترامه الكامل للهيئة القضائية والدور الذي تلعبه في إدارة العملية الانتخابية والجهد والمشقة الذي تحمله رجالها خلال عمليات الانتخاب والفرز، إلا أن ما رصدناه يشير إلي وجود البعض داخل هذه الهيئة العريقة يحاول تشويه صورتها من خلال توجيه الناخبين لانتخاب قوائم ومرشحين بعينهم وهم منافسين للحرية والعدالة خلال عملية الانتخاب أو من خلال تلاعب البعض في النتائج بعد انتهاء عمليات الفرز، لتشويه صورة القضاة المحترمين وخلع رداء الثقة الشعبية فيهم، مما يتطلب من اللجنة العليا للانتخابات إلي التحقيق في الطعون والشكاوي التي قدمها المرشحون، ضد عدد من هؤلاء القضاة.
• نطالب اللجنة العليا للانتخابات الإعمال الحقيقي للحكم القضائي بتمكين وكلاء المرشحين من حضور عمليات الرصد والتجميع وإعلان النتائج حتي تغلف الشفافية العملية الانتخابية من كل جوانبها.
---------------------------------------------------------------
البِـــــــــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.
وقد رصدت غرفة العمليات المركزية لمتابعة الانتخابات في الحزب هذه التغيرات بشكل واضح في نتائج الاسماعيلية قبل تعديلها، وكذلك نتائج الشرقية والبحيرة والجيزة، وهو ما يعتبره الحزب مؤشرا واضحا علي وجود تدخلات في اعلان النتائج النهائية وهو ما يدفعنا إلي التأكيد علي الآتي.
• يؤكد الحزب احترامه الكامل للهيئة القضائية والدور الذي تلعبه في إدارة العملية الانتخابية والجهد والمشقة الذي تحمله رجالها خلال عمليات الانتخاب والفرز، إلا أن ما رصدناه يشير إلي وجود البعض داخل هذه الهيئة العريقة يحاول تشويه صورتها من خلال توجيه الناخبين لانتخاب قوائم ومرشحين بعينهم وهم منافسين للحرية والعدالة خلال عملية الانتخاب أو من خلال تلاعب البعض في النتائج بعد انتهاء عمليات الفرز، لتشويه صورة القضاة المحترمين وخلع رداء الثقة الشعبية فيهم، مما يتطلب من اللجنة العليا للانتخابات إلي التحقيق في الطعون والشكاوي التي قدمها المرشحون، ضد عدد من هؤلاء القضاة.
• نطالب اللجنة العليا للانتخابات الإعمال الحقيقي للحكم القضائي بتمكين وكلاء المرشحين من حضور عمليات الرصد والتجميع وإعلان النتائج حتي تغلف الشفافية العملية الانتخابية من كل جوانبها.
---------------------------------------------------------------
البِـــــــــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.