‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكتاتني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكتاتني. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 19 مارس 2012

الكتاتنى يطلب الانتهاء من مناقشة بيان الحكومة قبل الخميس تمهيدًا لسحب الثقة منها



طلب الدكتور سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب، من لجنة الرد علي بيان الحكومة الذى ألقاه الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء يوم 26 فبراير الانتهاء من إعداد تقريرها على هذا البيان، حتى يتم السير فى القرار الذى اتخذه يوم الأحد قبل الماضي بسحب إجراءات الثقة منها.

وقال الكتاتني ردا على استيضاح من أحد النواب إن البدء فى إجراءات سحب الثقة من الحكومة لا يتم طبقا للائحة مجلس الشعب إلا بعد استجواب وأنه لا يمكن مناقشة الاستجوابات المقدمة من النواب إلا بعد الانتهاء من مناقشة بيان الحكومة.

وقال الكتاتني: "إنني أستعجل لجنة الرد علي بيان الحكومة سرعة إعداد تقريرها فى أقرب فرصة وأن يكون ذلك قبل نهاية الأسبوع الحالي حتى يتمكن المجلس من تنفيذ قرارات المجلس الخاصة بسحب الثقة وفى حالة عدم موافقة المجلس على بيان الحكومة تبدأ الإجراءات المتبعة فى هذا الأمر".

وقد رد أشرف ثابت وكيل مجلس الشعب ورئيس لجنة الرد على بيان الحكومة بأن اللجنة لا يمكنها الانتهاء من تقريرها هذا الأسبوع، ورد الكتاتني أرجو من اللجنة أن تبذل المزيد من الجهد حتى تتمكن من الانتهاء منه هذا الأسبوع.



----------------------------------------------------------------------------


مدونة "القلم مُفجر الثورة".

أكاذيب سيارة الكتاتني الفارهة والأموال الطائلة



نفى الدكتور حسن البرنس وكيل لجنة الصحة بمجلس الشعب وعضو الهيئة البرلمانية لحزب الحرية والعدالة المعلومات التي تناولتها بعض وسائل الإعلام بشكل مغلوط في الآونة الأخيرة عن شراء الدكتور سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب سيارةً جديدةً بقيمة تزيد عن مليون جنيه من ميزانية الدولة، وأن راتبه يصل إلى 750 ألف جنيه.

وكشف الدكتور البرنس على تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن الدكتور الكتاتني رفض شراء أي سيارة جديدة لمجلس الشعب، ورفضت قوات الشرطة مسئولية حمايته إذا استعمل سيارته الشخصية العادية، وأكدت ضرورة استعمال السيارة المصفَّحة التي سبق أن اشتراها رئيس مجلس الشعب السابق عام 2008.. وأضاف أن راتب رئيس مجلس الشعب- وهو في منزلة نائب رئيس الجمهورية- 14 ألف جنيه مصري، معربًا عن تعجبه من الشائعات التي أطلقها البعض حول هذا الأمر، بينما كان رئيس تحرير إحدى الصحف القومية في عهد الحزب الوطني يزيد مرتبه عن مليون جنيه.. وأوضح في تصريح خاص أن ما دعاه إلى كشف هذه الحقائق هو حجم الأكاذيب التي نُشرت في الآونة الأخيرة بهدف تشويه شخص بقيمة الدكتور سعد الكتاتني.


وأشار إلى أن رئيس المؤسسة التشريعية في أي دولة في العالم لا بد له من حراسة وطريقة حياة خاصة تتناسب مع وضعه حتى لا يتعرَّض للخطر، ولا يتنافى ذلك مع الإسلام، فقد عين الخلفاء الراشدون حراسة لهم بعد مقتل سيدنا عمر بن الخطاب على يد "أبو لؤلؤة المجوسي".
-----------------------------------------------------------------------
مدونة "القلم مُفجر الثورة".