الجمعة، 31 أكتوبر 2014

من الفيسبوك

من الفيسبوك
علي كمال
facebook.com/aly.kamal.14224

=====
((يُلزمون الناس بالعمل بالقوانين الوضعية فور صدورها ونشرها في الجريدة الرسمية للدولة ، أما شريعة الله فلا يتكلمون عنها إلا وبجوارها كلمة"التدرج" !!
إلزام الناس بالشريعة أولى أم إلزامهم بالقوانين الوضعية ؟
لكن ليس العَجَب ممن يفعلون هذا ولكن العَجَب من أناس يدّعون أن منهجهم إسلاميًا وليس لديهم الجُرأة التي عند أعداء الله.))

=====
((هل أغنى عن دكتور عبدالرحمن البر فتاويه بجواز تهنئة النصارى بعيد ميلاد الإله ؟
هل أغنى عن الشيخ محمد عبدالمقصود معارضته لوقفة أمن الدولة التي نادى بها حسام أبو البخاري ؟
هل أغنى عن محمد مرسي ثناءه على السيسي ومحمد إبراهيم ؟
هل أغنى عن المرشد محمد بديع جلوسه مع الفنانين ليطمئنهم أن الإخوان يُقدّرون الفن والفنانين ؟
هل أغنى عن عصام العريان مهاجمته لحازم أبو إسماعيل لحساب العسكر ؟
هل أغنى عن صبحي صالح مدحه للنصارى ومهاجمته لكامليا شحاته ليظهر بصورة الرجل المتسامح والمتدين المودرن ؟

سُنَّة الاستبدال؛ السُّنَّة الربَّانية التي تعمل في الأمم والدول والجماعات؛ حتى الأفراد بلا محاباة ولا جورٍ، فمن ركب طريق التمكين وأخذ بأسباب البقاء والقوَّة، ظلَّ باقيًا صامدًا ظاهرًا بإذن الله –عز وجل- وحده، ومن تنازل عن دينه أو والى أعداء الله = فلا بد من معاقبته واستبداله .
لا مُحاباة في دين الله ، ولا رفق ولا شفقة مع المجرمين والكفار وأولياؤهم = وإلا فلا تلومنّ إلا نفسك حين تُعاقب وتُستبدل!))

=====
الفرق بين الديمقراطية والشورى:-

اعلم – رحمك الله - أن الشورى تفارق الديمقراطية في أربعة محاور أساسية على الأقل:
-أن الحاكم في الشورى هو الله ، كما قال تعالى: (إن الحكم إلا لله) [ يوسف: 67 ]، والديمقراطية بخلاف ذلك ، فالحكم فيها لغير الله-"للشعب".
-أن الشورى في الإسلام إنما هي في المسائل الاجتهادية التي لا نص فيها ولا إجماع ، والديمقراطية بخلاف ذلك.
-أن الشورى في الإسلام محصورة في أهل الحل والعقد، والخبرة والاختصاص ، وليست الديمقراطية كذلك [ الإيضاح والتبيين لأحمد الخالدي: ص 37 ].
-الشورى – على القول الراجح - واجبة غير ملزمة، بينما الديمقراطية فإن الآراء التي تؤخذ عن طريقها – مهما كان نوعها، وقربها، أو بعدها عن الحق – فإنها ملزمة وواجبة ونافذة!
[ حكم الإسلام في الديمقراطية والتعددية الحزبية لأبي بصير].

=====

التوررنت في لينكس

التوررنت من  أفضل الطرق لنقل الملفات الكبيرة ومشاركتها، وتزداد أهميته في مجتمع الأنظمة الحرة والمفتوحة كاللينُكس، لأنه يعتمد على فكرة التشارك في سعة التحميل، وعلى توزيع أجزاء الملف بين عدة أشخاص في أنحاء العالم المختلفة، دون وجود سيرفر واحد يتكالب الجميع على التحميل منه في نفس الوقت.
في التحميل العادي المباشر (دون التوررنت) تقل السرعة كلما زاد عدد من يقومون بتحميل الملف، لكن باستخدام التوررنت يحدث العكس، وتزداد السرعة كلما زاد عدد المتشاركين!
الفكرة عبقرية طبعا وغيّرت شكل الإنترنت قبل سنوات، وإن كانت ساعدت على سهولة "سرقة" ونشر الأفلام والألعاب والبرامج والكتب ذات حقوق النسخ.

في الويندوز، قبل سنوات، كنت أستخدم uTorrent لصغر حجمه وسرعته في جلب أجزاء الملف المطلوب تحميله، لكن للأسف تم بيعه لشركة أخرى منافسة ملأته بالإعلانات، وعبثت بالكود البرمجي.
وعندما انتقلت إلى لينكس استخدمت البرنامج Transmission الذي يأتي مع توزيعة لوبونتو.. وأعجبتني بساطته وثباته وسرعته.
لكن أثناء النظر في خانة الـ peers لأحد ملفات التوررنت (أي الأشخاص الآخرين الذين يتصل بهم البرنامج لجلب أجزاء الملف) لاحظت وجود برنامج جديد لم أسمع باسمه من قبل، فلا هو من برامج التوررنت الشهيرة على ويندوز ولا على لينكس.. فقررت بحث المسألة.
الاسم كان libtorrent وهو - كما يعرف مستخدمو لينكس - يلتزم بطريقة تسمية "المكتبات البرمجية" المعتادة على لينكس.. إذن فهو مصمم أصلا ليعمل على لينكس بصورة طبيعية، وليس مستوردا من الويندوز.
بعد البحث عرفت أن هذه المكتبة البرمجية هي الأساس الذي ينبني عليه برنامج توررنت اسمه qBitTorrent (وواضح من الاسم أنه يعمل على واجهة الـ QT الأنيقة) فقمت بتجربته بعد أن حمّلته من مستودع برامج أوبونتو.

نتيجة التجربة:
كيو-بت-توررنت أسرع من ترانسميشن!
والسبب هو أنه ينجح في البحث عن (والاتصال بـ) عدد أكبر من المستخدمين، فتزيد نسبة المشاركين في تحميل الملف وبالتالي تزيد السرعة النهائية.

الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

نسبية بديلة

السوري رامي فيتالي أصدر ورقة علمية عن نظرية بديلة للنسبية مختلفة عن نظرية آينشتاين الخاصة.
البحث بالإنجليزية لكن الدكتور شرحه ولخصه بالعربية لغير المتخصصين على الرابط التالي
http://www.ramivitale.com/?p=520
http://archive.org/details/ANewAlternativeForRelativity
=====

بعيدا عن موضوع البحث..
تاريخيا، ظهرت نظرية النسبية سنة 1905 لتحاول إنقاذ المجتمع العلمي وقتها من إحراج كبير بعد اكتشاف أن تجارب إثبات حركة الأرض فشلت ولم تختلف سرعة شعاع الضوء المستخدم في التجربة إذا كان يسير مع أو ضد الاتجاه المفترض لحركة الأرض في الفضاء!
وظهر بالتجربة فشل قوانين الحركة لنيوتن في تفسير حركات الأجرام السماوية. فكان من الضروري استنتاج شيء من اثنين: إما أن حركة الأجرام السماوية محكومة بشيء "ما" خارجي لا يمكن للنظرة الإلحادية تفسيره، أو أنه يجب اختراع قوانين جديدة للضوء وللحركة وللجاذبية وتقديم نظريات عن "انحناء" الزمكان.
وقرر "العلماء" وقتها اختيار الاختيار الثاني!!

الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

مكتبة المنزل

لا أحب مكتبات المنزل "المنظمة أكثر من اللازم" لأنها توحي بأن أصحابها جعلوها للزينة فقط ولا يلمسها إنسان!!
لكن مؤخرا قمت بعملية ترتيب وإعادة تنظيم للمكتبة بحيث تكون عملية الوصول للكتاب المطلوب تتم بشكل أسرع وأسهل.

الشباب الآن محصورون في دائرة ضيقة مغلقة هي دائرة الكتب "الجديدة"، في حين أن الكتب القيمة فعلا ذات المحتوى النافع تكون غالبا كتبا قديمة عليك البحث عنها بعيدا عن المكتبات الأنيقة ودور النشر الحديثة!
قبل سنوات قمت برحلة "صيد" لهذا النوع من الكتب قبل أن "تنقرض"، والحمد لله عثرت على مطبوعات مفيدة من الستينيات والسبعينيات لا يعاد طبعها وبالتالي "نفدت من الأسواق"

الاثنين، 27 أكتوبر 2014

كاهنة إيزيس

إيزادورا، إحدى كاهنات إيزيس في أمريكا أصدرت كتابا لتوضيح طقوس وعقائد الديانة حاليا.وصورة الغلاف عبارة عن حجرة صنم إيزيس في منزلها.الوثنية المصرية القديمة بدأت تعود للساحة، خصوصا مع انتشار ديانة "الكيميت" (عبادة رع) بين بعض الزنوج الأمريكان.



isiopolis.com

صدّام مصر

اللهم احفظ المسلمين الليبيين من الاحتلال المصري-الأمريكي، واحفظ المسلمين الغزاويين من المكر المخابراتي المصري-الإسرائيلي.

العبقرية الغربية نجحت أخيرا في استغفال الجيش المصري وجعله "سونكي" في أجساد المسلمين شرقا وغربا.. ولو استمر الوضع لفترة أطول فسيكون مصير جيش السيسي كمصير جيش صدام.. لعبت به أمريكا واستنزفت قواه في احتلال الكويت ثم قصمته وقتلته وشردت عسكره هاربين واحتلت أرضه وسرقت موارده!!

المؤرخ [م. محمد إلهامي]: عن الديمقراطية في البلاد الإسلامية

مقال ممتازللمؤرخ محمد إلهامي يصل لنفس النتيجة التي أرددها دائما بخصوص فشل الديمقراطية وغباء الإخوان.
يلخص نتيجة دراسته في جملة نهائية فيقول:
[الثورات في عالمنا العربي والإسلامي لا تقوم بغير الإسلام، ومحاولة تجنيب الإسلام لتجنب السخط الدولي كمحاولة تغطية الشمس بثوب]