ردا على من يقول أن ما يكابده الإخوان المسلمون الآن في السجون بلا فائدة! بل وتجرأ البعض على وصفهم بأنهم "حلت عليهم الذلة والمسكنة وباؤوا بغضب من الله"!!
- كلمة "غضب من الله" هذه هي افتئات على الله!!.. التعذيب في مكة ظل 13 سنة مع أن الناس كان يقودهم رسول، فما بالك بنا ونحن أقل في الرتبة؟!
من يدافع عن قضية إسلامية ويُسجن في سبيلها هو أفضل ممن لا قضية له أصلا.
والإخوان - على الرغم من كل عيوبهم - وقفوا وحدهم ضد دولة مبارك وضد المجلس العسكري وضد قائد الانقلاب.
والابتلاء أصلا على قدر الإيمان كما نعرف من الحديث النبوي.. فكلما زادت رتبة المرء الإيمانية زاد الله في ابتلائه.
=====
لا تستبعد أن خطة مكتب الإرشاد وقادة الإخوان المسلمين هي النزول بمرشح ضد السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة!!
وكأنهم أُشرِبوا في قلوبهم الديمقراطية!
الهدف يجب أن يكون فكريا.. أي نبذ الطرق الغربية في الحكم، وتربية الفرد على التصور الإسلامي للسياسة.
فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ---> وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
الهجرة وترك مكة ---> التمكين في المدينة
قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا
وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً
وكل هذا هو عكس فكرة اللعب بشروط الغرب الديمقراطية والاستمرار في استخدام أساليبهم كوسيلة لتحسين الوضع والوصول للقمة!!
الهجرة هجرة فكرية وانفصال نفسي قبل أن يكون بدنيا.
=====
من يدافع عن قضية إسلامية ويُسجن في سبيلها هو أفضل ممن لا قضية له أصلا.
والإخوان - على الرغم من كل عيوبهم - وقفوا وحدهم ضد دولة مبارك وضد المجلس العسكري وضد قائد الانقلاب.
والابتلاء أصلا على قدر الإيمان كما نعرف من الحديث النبوي.. فكلما زادت رتبة المرء الإيمانية زاد الله في ابتلائه.
=====
لا تستبعد أن خطة مكتب الإرشاد وقادة الإخوان المسلمين هي النزول بمرشح ضد السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة!!
وكأنهم أُشرِبوا في قلوبهم الديمقراطية!
الهدف يجب أن يكون فكريا.. أي نبذ الطرق الغربية في الحكم، وتربية الفرد على التصور الإسلامي للسياسة.
فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ---> وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
الهجرة وترك مكة ---> التمكين في المدينة
قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا
وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً
وكل هذا هو عكس فكرة اللعب بشروط الغرب الديمقراطية والاستمرار في استخدام أساليبهم كوسيلة لتحسين الوضع والوصول للقمة!!
الهجرة هجرة فكرية وانفصال نفسي قبل أن يكون بدنيا.
=====
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق