‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد مرسي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد مرسي. إظهار كافة الرسائل

السبت، 7 أبريل 2012

بيان الهيئة العليا للحرية والعدالة حول ترشيح الدكتور مرسي مرشحا احتياطيا



إيمانا من حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين بحماية الثورة المباركة والنهوض بالوطن العزيز تقدمنا إلي الأمة بمشروع للتنمية والنهضة الوطنية، وفي سبيل تحقيق هذه النهضة وحماية لهذا المشروع الوطني وللثورة المصرية العظيمة من التهديد دفعت الجماعة والحزب بالمهندس خيرت الشاطر للترشح لرئاسة الجمهورية، بعد أن تأكدنا تماما من سلامة موقفه القانوني وعدم صحة ما يثيره البعض حول هذا الأمر الذي تمت دراسته من قبل لجنة قانونية علي أعلي المستويات من داخل الجماعة والحزب وخارجهما.

إلا أن المتأمل في المشهد السياسي المصري يري العديد من التغيرات السريعة بما يشير إلي أن هناك محاولات لافتعال معوقات للحيلولة دون استكمال بعض المرشحين لمسيرتهم الوطنية، تمهيدا لاجهاض الثورة وإعادة استنساخ النظام السابق بنفس رموزه وهيئاته، وهو ما لا يمكن قبوله بأي حال من الأحوال.

ولأننا نحرص علي نجاح الثورة وتحقيق كل اهدافها بالتعاون مع كل ابناء الشعب المصري، فإننا نؤكد علي ضرورة عدم السماح لأية إعاقات قد يفتعلها البعض ولذلك قررنا جماعة وحزبا ترشيح الأستاذ الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة مرشحا احتياطيا للرئاسة، كإجراء احترازي لازم لضمان استمرار مسيرة التحول الديموقراطي المنشود لهذا الوطن.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مدونة "القلم مٌفجر الثورة".. بالتنسيق مع وحدة الدعم الإستراتيجي لجماعة الإخوان المسلمين.

السبت، 21 يناير 2012

الحرية والعدالة وخالد مشعل علي طاولة إحتفالات الثورة المصرية والمصير الفلسطيني

استقبل الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة مساء اليوم السبت 21/1/2012 الأستاذ حالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لتقديم التهنئة لحزب الحرية والعدالة بمناسبة فوزه في الانتخابات التشريعية، وتمني مشعل للحزب استمرار التقدم لما فيه صالح مصر، مشيرا إلي أهمية الدور الذي لعبته مصر في دعم القضية الفلسطينية، سواء كان دعما شعبيا استمر منذ الاحتلال الإسرائيلي أو سياسيا تجسد في إنهاء الانقسام الفلسطيني وفك الحصار المفروض علي قطاع غزة.

من جانبه وجه الدكتور مرسي الشكر لمشعل مؤكدا أن القضية الفلسطينية كانت ومازالت وسوف تظل في قلب الشعب المصري وفي القلب منه حزب الحرية والعدالة، خاصة وأنها كانت إحدي المحركات الأساسية لثورة الشعب المصري الذي رفض تصرفات النظام السابق تجاه القضية الفلسطينية وخاصة المقاومة الباسلة ضد الاحتلال.. وأضاف مرسي أن الحزب سيعمل في كل المجالات علي دعم القضية الفلسطينية وملفاتها العالقة المتعلقة بإقامة الدولة الفلسطينية علي كامل الأراضي المحتلة وعاصمتها القدس الشريف وكذلك حق العودة للاجئين، وقبل ذلك كله دعم الخطوات المصرية لدعم المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام.


حضر اللقاء من حزب الحرية والعدالة الدكتور محمد سعد الكتاتني الأمين العام والدكتور عصام العريان نائب رئيس الحزب ود. أسامة ياسين الأمين العام المساعد وحسين محمد إبراهيم ود. احمد دياب ود. فريد إسماعيل ود. علي عز الدين أعضاء المكتب التنفيذي، ومن حركة حماس الأستاذ محمد نصر.

---------------------------------------------------------------
البيـــــــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.

الأربعاء، 11 يناير 2012

يحرم علي ذوي القلوب الضعيقة قراءة مثل هذا الخبر المفزع!


التقي الدكتور محمد مرسي "رئيس حزب الحرية والعدالة" بعد عصر اليوم بالسيد وليام بيرنز "مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية" بمقر الحزب المؤقت بمنيل الروضة.

ودار نقاش بين الجانبين بدأ فيه المسئول الأمريكي بتهنئة الحزب علي النتائج التي حققها وترحيب بلاده بنتائج الانتخابات البرلمانية التي شهدتها مصر وأنهم يحترمون خيار الشعب المصري، خاصة وأن الانتخابات المصرية تمتعت بالنزاهة وحرية الاختيار.

وأكد بيرنز استعداد الولايات المتحدة لدعم مصر اقتصاديا لتجاوز الأزمة الراهنة التي تعاني منها الآن، مؤكدا علي أهمية مصر ودورها الرائد في المنطقة، وما يمكن أن تلعبه من تأثير إيجابي في مختلف القضايا المطروحة.، وأن زيارته تهدف في الأساس إلي الاطلاع علي وجهة نظر الحزب فيما يتعلق بالناحية الاقتصادية والمشهد السياسي بشكل عام في مصر وفي المنطقة.

مشيرا إلي أن بلاده لديها برامج اقتصادية تعمل علي تشجيع الاستثمار في مصر وأن الرئيس الامريكي أوباما مهتم بهذا الملف وحريص علي دعم هذه البرامج، مطالبا في الوقت نفسه السلطات المصرية بالتعاون مع مؤسسات المال الدولية وخاصة صندوق النقد الدولي، والاستفادة من التجربة التركية في هذا الشأن.

من جانبه رحب الدكتور محمد مرسي ببيرنز وبالسفيرة الأمركية آن باترسون مؤكدا أن حزب الحرية والعدالة يؤمن بأهمية التوافق بين مختلف القوي السياسية والحزبية للعبور بمصر إلي مربع الأمان والتغيير الذي بحث عنه الشارع المصري خلال ثورة 25 يناير، موضحا أن الانتخابات التي شهدتها مصر مؤخرا عبرت عن قدرة الشعب المصري في صناعة التغيير وأن هذه المشاركة الكبيرة للشعب في مراحل الانتخابات الثلاثة ترجمت اختيار الشعب للطريق الديمقراطي باعتباره بداية التغيير والتنمية والاستقرار في مصر، خاصة وأن الشعب المصري لم تشهد انتخابات حقيقية تتمتع بالنزاهة ويشرف عليها القضاء كما حدث في هذه الانتخابات، موضحا أن هناك اتقاق بين كل القوي السياسية علي الأبواب الأربعة الأولي للدستور المتعلقة بالحريات وحقوق المواطنة، في حين أن الباب الخامس المتعلق بصلاحيات رئيس الجمهورية والنظام السياسي ووضع القوات المسلحة، هو الذي يحتاج إلي مراجعة، وأن الحزب يري أن النظام الرئاسي البرلماني المختلط هو الأمثل لمصر في هذه المرحلة الانتقالية.

وطالب الدكتور مرسي الولايات المتحدة الأمريكية أن تعيد حساباتها وتغير سياساتها مع الشعوب بما يتواكب مع ربيع الثورات العربية، وأن يكون موقفها من القضايا العربية والإسلامية إيجابيا، لأن انحياز الإدارات الأمريكية في الماضي ضد القضايا العربية لم يكن في صالحها، مشيرا إلي أن الحزب مقتنع بأهمية العلاقات المصرية الأمريكية التي يجب ان تقوم علي التوزان بين الطرفين.

وفيما يتعلق بالدعوة الأمريكية للتعاون مع المؤسسات المالية الدولية أشار د. مرسي إلي أن مصر بها موارد وامكانيات كبيرة، وأن استقرار الأوضاع السياسية سوف يساعد علي خلق مناخات جاذبة للاستثمار باعتبار أن الاستقرار السياسي مقدمة للنمو الاقتصادي، موضحا أن مصر لديها بنية اقتصادية تساعد القطاع الخاص علي النهضة ولكن الأوضاع السياسية غير المستقرة لا تحفز المستثمرين في هذه المرحلة الانتقالية.

وأكد د. مرسي علي أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه الإدارة الأمريكية لحل الأزمة الفلسطينية ووقف الاعتداءات علي الشعب الفلسطيني نظرا لما تمثله هذه القضية من أهمية كبري للشعب المصري وفي القلب منه حزب الحرية والعدالة، كما دعا الإدارة الأمريكية إلي اتخاذ موقف أكثر وضوحا تجاه القتل الممنهج ضد الشعب السوري.

حضر اللقاء من حزب الحرية والعدالة الدكتور عصام العريان نائب رئيس الحزب والدكتور أسامة ياسين الأمين العام المساعد، ومن الجانب الأمريكي آن باترسون سفيرة أمريكا بالقاهرة، والطاقم المساعد لوليام بيرنز.


----------------------------------------------------------------------


البـــــــــــــــــــك...




الأحد، 11 ديسمبر 2011

د.مرسي: مسيرة الإصلاح في مصر أمامها خمسة معوقات!


نظم حزب الحرية والعدالة، مساء أمس، مؤتمرًا جماهيريًّا حاشدًا بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، بحضور الدكتور محمد مرسي رئيس حزب الحرية والعدالة.
وأكد مرسي في كلمته أن الانتخابات البرلمانية الحالية حدث تاريخي في حياة مصر والمصريين، وتمثل تحديًّا ضخمًا للجميع، مشيرًا إلى أن الشعب المصري أثبت وعيه الكبير من خلال المشاركة الإيجابية في المرحلة الأولى من الانتخابات التي شهد العالم بنزاهتها.
وحول المجلس الاستشاري الذي شكله المجلس العسكري، قال مرسي: إن "المجلس الاستشاري" التفاف على إرادة الشعب، لذلك رفض الحزب المشاركة في عضويته، مستنكرًا المحاولات المستميتة للقفز على إرادة الشعب وحقه في الحرية والحياة الكريمة، مؤكدًا أنه "لا يجوز لأحد أن يلزم البرلمان المنتخب بأي شيء؛ لأنه ممثل للشعب عن طريق انتخابات قال: المصريون خلالها كلمتهم وعلى الجميع أن يسمع".
وأوضح أن الإصلاح الحقيقي لمصر سيكون من خلال مجلسي الشعب والشورى، مشيرًا إلى أن مسيرة الإصلاح في مصر أمامها خمسة معوقات، أولها: بقايا النظام البائد وفلول الحزب الوطني المنحل الذين أفسدوا الحياة السياسية، وأزال الله ملكهم، ثم أمن الدولة المنحل الذي أفسد الحياة السياسية بتدخله في كافة القطاعات بمصر دون استثناء، والذي يتربص بهذا الوطن في محاولة لإعادته للوراء مرة أخرى، أما المعوق الثالث الذي أشار إليه مرسي فهو البلطجية الذين يستخدمهم أمن الدولة في ترويع المواطنين، وأصحاب رءوس الأموال الفاسدين الذين استأجروا بعض وسائل الإعلام لصرف الشعب عن المشاركة في صنع مستقبل مصر، وأخيرًا القوى الخارجية التي تتربص بمصر اقتصاديًّا وسياسيًّا، والتي ترفض أن تتم عملية التنمية داخل في بلادنا.
وأكد د. مرسي أن هناك أمورًا تساعد في التغلب على هذه المعوقات، ويأتي في مقدمتها ترتيب البيت من الداخل، لافتًا إلى أن أمام الشعب المصري كله مسئولية كبيرة في هذه المرحلة التي نعيش فيها أجواء الحرية؛ فالأحرار وحدهم هم من يستطيعون القيام بالتنمية على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وقال: "الوطن يحتاج لجهود الجميع؛ المشكلات والأزمات كثيرة، والحل هو إصلاح البيت من الداخل، وعلى كل أبناء مصر الشرفاء أن يشاركوا في تأدية هذا الواجب الوطني". لنأتي أخيرا ونتسائل.. هل فهمنا الدرس..؟! أم مازلنا نحبو علي خطي فهرس كل فصل..؟! دمتم في رعايته.
-----------------------------------------------------------
البِـــــــــــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.