‏إظهار الرسائل ذات التسميات مهازل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مهازل. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 28 أكتوبر 2012

بالفيديو: شيعي عراقي من جيش المهدي يعترف بقتله 50 سوري إرضاء للأسد

إلقاء القبض على الشبيح محمد شاسب المالكي من ميليشيات جيش المهدي العراقي وقد اعترف هذا المجرم أنه قتل حوالي خمسين مواطن سوري خلال عام في سوريا.

أثناء التحقيق معه اعترف أيضا أنه يوجد الآن في سوريا حوالي 1500 شبيح من جيش المهدي العراقي يقاتلون مع العصابة الأسديه الفاشية ويتلقون رواتب من رئيس عصابتهم "مقتدى القذر" وكلهم عناصر في جيش المهدي.

.تم إعدام الشبيح الشيعي المجوسي محمد شاسب المالكي بطريقة تليق بكل مجرم وإلى جهنم وبئس المصير وهذه نهاية كل شبيح يقاتل على الأراضي السورية.



الفيديو:



--------------------------------------------------------------------------------

مدونة التحقيقات الأولي في مصر "القلم مُفجر الثورة".

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

العقيدة العسكرية الجائرة تدفع تعويضا بمليون جنيه.. شاهد الخبر كاملا!


قضت محكمة استئناف القاهرة، بجلسة اليوم الثلاثاء، بتغريم وزارة الداخلية مبلغ مليون جنيه، تعويضًا عن تعذيب الممثلة حبيبة وكافة الأضرار المادية والأدبية التي تعرضت لها، تدفعها وزارة الداخلية.
وقد أقامت الممثلة حبيبة دعوى تعويض ضده وضد وزير الداخلية بصفته، لتعويضها عما أصابها من أضرار نتيجة تعذيبها وقضائها خمس سنوات مسجونة بدون ذنب اقترفته وقضت محكمة أول درجة لصالحها بالتعويض وقدره 150 ألف جنيه، واستأنفت حبيبة هذا الحكم وقيد تحت رقم 3751 لسنة 129 قضائية الدائرة (4) تعويضات والتى قضت بتعويضها بمبلغ وقدره مليون جنيه نتيجة تعرضها للتعذيب وقضائها خمس سنوات بالسجن لجريمة لم ترتكبها.

وكانت الممثلة حبيبة  متزوجة وتعمل كممثلة سينمائية، واتهمت بقتل زوجها واعترفت بالجريمة، تحت تأثير الإكراه على الاعتراف نتيجة للتعذيب الذى لاقته من قبل ضابط المباحث،
ويعد  هذا الحكم هو أكبر مبلغ تعويض يصدره القضاء المصري فى قضية تعذيب، مستندًا إلى عدة نقاط حول أحقيتها فى التعويض وهى مخالفة الضابط ياسر العقاد مقتضيات وظيفته وهى المحافظة على الأرواح، وإنفاذ القانون وكان واجبًا عليه إجراء التحريات اللازمة للقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة إلا أن تقصيره فى مهام وظيفته ومخالفته لقانون الشرطة وارتكابه جريمة شنعاء بتعذيب المجنى عليها حتى اعترفت بجريمة لم ترتكبها.
وذكرت حبيبه في صحيفة الدعوى أنه كانت هناك طريقة غير آدمية اقتادوها بها إلى القسم ونالت شتى أنواع العذاب، حيث تعرضت للسب ولكل أنواع الشتائم والإهانات، بالإضافة إلى تقييد حرية المستأنفة لمدة 8 سنوات، منها خمسة بالسجن دون وجه حق، وثلاثة فى إجراءات إعادة المحاكمة قضتهم المستأنفة تنفيذاً للعقوبة.
وأشار إلى ما سببته فترة السجن من ضياع لمستقبلها المهني وعزوف المنتجين عن التعاون معها حتى بعد الإفراج عنها وظهور براءتها، وسوء حالتها الصحية داخل السجن بسبب سوء التغذية التى تقدم للسجينات، وكذلك المصاريف التى تكبدتها هى وذويها لكى تستطيع أن تتعايش داخل السجن. 
--------------------------------------------------------------
مدونة التحقيقات الأولي في مصر "القلم مٌفجر الثورة".

الخميس، 2 أغسطس 2012

مفاجأة || الملف الأسود لوزير الداخلية الجديد "أحمد جمال الدين"


مع الإعلان عن تولي اللواء (أحمد جمال الدين) حقيبة الداخلية في حكومة الدكتور (هشام قنديل)، سادت حالة شديدة من الغضب وسط شرائح واسعة من الإعلاميين والنشطاء بسبب تاريخ (جمال الدين) في وزارة الداخلية والذي يؤكد أنه جزء من النظام المخلوع المعادي لثورة يناير.

(أحمد جمال الدين) هو إبن شقيق الدكتور (عبد الأحد جمال الدين) قيادي الحزب الوطني المنحل وزعيم الأغلبية البرلمانية في برلمان 2005.. (
عبد الأحد جمال الدين) هو الذي وقف وراء إبن شقيقه ودفعه ليكون الذراع اليمني لكل من (حبيب العادلي) ومساعده اللواء (عدلي فايد) مدير الأمن العام الأسبق، وهو ما أسفر عن توليه منصب مدير أمن أهم مديرية أمن في عهد مبارك وهي مديرية أمن جنوب سيناء اللي كانت مقر المخلوع الدائم حيث كان يقضي أغلب وقته في منتجع شرم الشيخ.
وقتها وبناء علي أوامر اللواء (أحمد جمال الدين)، قامت الداخلية  بالتجريدة الأمنية الشهيرة ضد البدو والتي أسفرت عن مواجهات دامية بين الأمن والبدو وهي مواجهات راح ضحيتها الكثير من الضحايا عام ٢٠٠٨.
واللواء (جمال الدين) معروف بعشقه لملاحقة ومطاردة الصحفيين الذين نشروا تقارير عن فساد الداخلية، وكان وراء إقتحام منازل عدد كبير منهم من بينهم كل من الصحفيين (علاء الجمل) و(محمود الضبع) بجريدة صوت الأمة واللذين قدما بلاغا للنائب العام ضد (جمال الدين) و(العادلي) فما كان من وزارة الداخلية إلا أن هددت نقيب الصحفيين وقتها (مكرم محمد أحمد) بمنع تأشيرات الحج عن النقابة إذا تضامن مع الصحفيين وبالفعل أهملت النقابة الملف فتم حفظ البلاغ.
----------------------------------------------------------------------
مدونة التحقيقات الأولي في مصر.. بالتنسيق مع جريدة التغيير.
 

الاثنين، 18 يونيو 2012

اصمت اليوم.. تُقتل غدا


إن لم تستطع قول الحق فلاتصفق للباطل.. رؤية تابعنا ملامحها قديما وللأسف وجدنا النقيض يستدل به بإسفاف واضح وصريح علي مسرح عمليات ثورة الخامس والعشرين. فمع ولوجنا بالسباق الرئاسي ومن الوهلة الأولي في مرحلة الإنتخابات وجدنا المرشحين مابين الرموز الوطنية (الثورة) والرموز النظامية (الثورة المضادة) تتنافس في معترك سياسي تعددت وسائله، لكن هدفه واحد..! والذي قد يكون الهدف يختص كيانه الذي ينتمي إليه فكرا.. منهجا.. موضوعا.. سرحا.. طرحا، وقد يكون الهدف بإسم الشعب.. لكن مالمسناه بأن مابين هذا وذاك هو التغيير المرجو. الشاهد ياسادة بأن هذا الكلام لو تجدونه مُرسلا فهو بالفعل كذلك..! فهو بالفعل مُرسلا ومُنمقا ومُزينا بتزييف الحقائق..! مصادره إعلاما فاسدا.. إعلاما بائدا.. إعلاما حكوميا مُدلّسا.. نعم هي تلك الحقيقة الُمرة التي كالنحلة في جوفها العسل المُحلي وفي ذنبها كل مايغبطنا بما آلت له الأغلبية الصامتة التي قد خُدّرت وبُنّجت من غياب الضمير.. فهتفوا له في آذانهم بأن الثورة قد نجحت..! وأن الثورة قد سقطت في حين آخر! ومابين الحالتين مشاعر متناقضة استمع لها المواطن البسيط في صورة من الألوان المتداخلة جعلته ينفر الثورة وأحداثها.. جعلته ينفر التجديد.. جعلته ينفر الحل والتغيير.. جعلته ضعيفا لاينتوي التحصل علي حريته وكرامته في حيز العدالة الإجتماعية والحقوق الإنسانية.. جعلته مُغيبا لدرجة الشلل التام.. مجرد أداة في أيدي مخططات النظام المسرطن.

في حقيقة الأمر ليس ماوصل إليه هذا المرض المُتفشي في نخاع الشعب سببه الإعلام الحكومي السمعي منه والمرئي، إنما لغياب الإعلام الشعبي.. المتمثل بك أيها الثائر المصري العظيم! لكن كيف تكون السبب من حيث لاتدري؟!
إلاعلام الشعبي يمثل في حلقة مُكملة للإعلام الحكومي، حيث خرجت حملات الردع والردح في الثورة المجيدة.. وأنها عامل حفّاز في فوضوية الحالة اليومية التي تمر بها مصر.. وأن تلك الآفة سببها رموز الثورة وأفكارهم التي ترسمت بنفعيتهم لشخصهم وجماعتهم ومنظومتهم التي ستُلقي بالجميع في مهالك الليل الحالك.. هكذا خرجت تلك الحملات المحسوبة علي مرشحي المجلس العسكري تبطش وتدك بحرابها وخناجرها كلا من تتلقاه مُصّورة لهم بأن أحد العسكريين أو مجلسه العسكري المزعوم هو منقذهم من سطوة الثورة الشيطانية وشيطانهم الإسلامي (كما يصورون حال المرشح الإسلامي) الذي سيحذف الآيات القرآنية من خضم التداول التعليمي لطلبة المرحلة التمهيدي، بل ولن يحاسب أذناب الوطني المنحل إلا بمحاسبة كل كلب أهانه في الماضي وشلضم في صورة مناصريه.. وأيضا ورقة رابحة للكيان الغاصب الصهيوني الذي يعتبره أمله في عودة المياه لمجاريها في علاقات تشكل بإتفاقية السلام والحرب.. هكذا كان يصل البهتان والإفتراء لهؤلاء الشرذمة المغلوب أمرها بيد من نار ويد من حديد.. تبخ في ثنايا عقولهم أكاذيب ومهاترات يشمئز لها الصمت الرهيب للنخبة! في وقت كان الإعلام الشعبي يعرف بإعلام الظل؛ فيكشف في الشارع عن مساويء الأحداث وفضح ملفات الفساد كحراك ثوري يشمل التوعية النوعية والإسترشاد لتحقيق مكتسبات الثورة في صورة عقد إجتماعي بين الملقي والمتلقي (بين الثوار والشعب كهدف للنصيحة) .

فلم تتواجد الرابطة الثورية المعبرة عن أحزاب وإتحادات ورابطات وحركات وإئتلافات الثورة جنبا إلي جنب سوي قلة قليلة منهم ينتشرون في البؤر الحيوية تبتعد بعد مرور الأيام ونسيان الأهداف عن المناطق النائية التي هي لب الأمل في الإنقضاض علي كوادر النظام السابق وقيادات الثورة المضادة.. برأس المثلث وهو المجلس الأعلي للقوات المسلحة، لتأتي نتائج الجولة الأولي من إنتخابات الرئاسة مخيبة لكل الآمال.. فنجد تلك المحافظات خرجت لتهتف بإسم جلاديهم كعبيد تهوي النهيق.. ترغب في صب الحديد علي أدمغتهم الجوفاء.. فنجد النسبة محفوفة بثقلها في مصلحة النظامي علي الثوري، بل لم يلاحظ الكثير منا بأن لكل سبب مسبب يفسر وجوده..! فلاعجب من تلك النتائج؛ قد أثرت في نفوس الكثير وحفرت بين نفوسهم العزم والإصرار لتهون كل الصعاب.. والذي وجدناه في جولة الإعادة لإنتخابات الرئاسة كنوع من الزخم الثوري مُشكّلا إرادة حقيقية في الإستشفاء من حالة الإنهزام الأولي. وبالفعل بدأ الحراك الثوري يحتشد بكثافة في الشارع المصري معبرا عن نمطية جديدة في التأثير الإيجابي والإحتواء الشعبي لشرعية الثورية والسير علي خُطاها، فهي مربط الفرس في إحقاق الحق وكسر حاجز الخوف لديهم بالتصويت لصالح الثورة وإنهاء ديماجوجية- تملق- وعنجهية مُدّعي الوطنية في نوع من الإزدواجية بالولاء وعدم الموالاة.

في واقع الأمر نحن كطبقة المفكرين شاهدنا مشهد الإحتواء بالأيام السابقة في تزايد مستمر وموسع خاصة أن أغلب المواطنين تركزت إقناعهم بنقاط أختلفت عليها النخبة من ذي قبل.. وحين التواصل معهم بردود تكفي رغباتهم في إيمانهم برؤيتنا نحن أتباع (الثورة مستمرة حتي تكون مصر حرة) وجدنا أعينهم وقد لمعت بريقا فرحا بالفرج القريب لنهضة مصر الحديثة، ولكن كيف نجعل نسبة الإحتواء الثوري تؤول إلي العلامة الكاملة؟! صراحة نجدها العلامة كاملة عندما تتمثل في الست نقاط التالية:
1. الترابط.
2. عدم التخوين.
3. التثقيف الثوري.
4. الجراءة ومواجهة الموقف بألوانه.
5. الإستماع للرأي الآخر.
6. الرد تبعا لعقلية وعمرية المتلقي.
وبالتالي لاوجود للعلامة الكاملة بكلام ولو فرضت أن ماحدثتكم به ورديا؛ إلا وحينما يُنفذ علي أرض الواقع..! لاوجود للعلامة الكلامة.. في ظل صمت رهيب مهيب كمؤامرة يشارك فيها الجميع في تسييس إحقاق الباطل وإزهاق الحق! وقتها لانجد الجاهل مذنبا في جهله.. إلا وقد تجاهله الفاهم بصمته.. ولم نجد الفاهم مذنبا في فهمه وعلمه.. إلا وقد تجاهله الثائر بحراكه وفورته.. ولم نجد كل ذلك يدور في فلك عظيم، إلا بالترابط والتكاتف والتلاحم كجسد واحد ضد عدو واحد.. عدو الثورة أولا وأخيرا.. عدو الثورة صباحا ومساء.. عدو الثورة بالمحروسة في كل مكان.. عدو علي الأصل ظهر وبان.. عدو بالبيادة مجرم خسيس جبان.. عدو كل الأوطان.. عسكري لايؤمن بكتاب.. ذئب بل هم 19 في جسد إنسان. لأختتم حديث الجسد الواحد بعيدا عن صمت جائر بأطهر قول لرسولنا الكريم صل الله عليه وسلم عندما قال: (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك بين أصابعه) صدق رسوله الكريم ونحن علي ذلك من الشاهدين. دمتم في رعايته. 
-----------------------------------------------------------
الكاتب والناقد السياسي/ ميمد شعلان

الخميس، 7 يونيو 2012

وتستمر المهازل.. تسخير وكالة الشرق الأوسط لدعم شفيق!


وجهت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اتهاما لرئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، عادل عبد العزيز، بتسخير جهود الصحفيين بالوكالة للترويج لمرشح الفلول أحمد شفيق لانتخابات الرئاسة، وممارسة ضغوط وظيفية في وكالة حكومية يتم تمويلها بأموال الدولة ودافعي الضرائب، لممارسة الضغط المعنوي والمادي على الصحفيين والعاملين لصالح المرشح.
وأضاف الشبكة، في تقرير لها يوم الخميس، أن عبد العزيز يأمر الصحفيين بمتابعة ما يذاع في الفضائيات وما ينشر في الصحف من مواد دعائية لصالح حملة شفيق أو ضد منافسه محمد مرسي، وإملائها بنفسه لإدارة تحرير الأخبار لإذاعتها على نشرة الوكالة، بالإضافة إلى قيام الوكالة بمد إرسالها للأخبار حتى الثانية من صباح يوم 5 يونيو، لبث تصريحات شفيق خلال لقائه مع قناة "سي بي سي" وبدء إرسالها في الـ 5 صباحًا بإعادة بث أقوال شفيق وتصريحاته للبرنامج نفسه.

وذكرت الشبكة أن رئيس التحرير أصدر أمر تحرير يوم الخميس 31 مايو بمنع واحد من أكفأ الصحفيين في الوكالة من الإشراف على إذاعة الأخبار بالنشرة، لقيامه بإذاعة خبر دعوة الائتلافات الثورية لمليونية عزل شفيق يوم الجمعة الأول من يونيو، وذلك في محاولة لترهيب بقية مسؤولي التحرير والمحررين من عواقب المساس بشخص شفيق من قريب أو بعيد.

وأشارت الشبكة، إلى أن أحمد غباشي، مدير مكتب رئيس التحرير، يستخدم مكتبه للدعاية لشفيق بالتعاون مع موظفات السكرتارية في صالات التحرير وحجرات الصحفيين.. وتوصلت الشبكة العربية إلى وجود تنسيق دائم بين عدد من مؤيدي شفيق من العاملين بالوكالة، على رأسهم السيدة "بسيمة نفادي"، وهي حماة ابنة الفريق أحمد شفيق، التي تتزعم التنسيق من أجل الترويج علنًا لانتخاب شفيق، خاصة وسط العمال والإداريين البسطاء لتخويفهم من مصيرهم لو جاء أحد الإسلاميين إلى الحكم، كما تقوم السيدة بسيمة بتوزيع العطايا والهدايا العينية والدعاية لحثهم على انتخاب شفيق، وقد حولت غرفة مكتبها بالوكالة إلى ما يشبه غرفة عمليات لمتابعة حملة شفيق واستقبال الشكاوى ووعود مقدمة من الفريق شفيق للعاملين بحل مشاكلهم في حالة فوزه.

المصدر: التغيير
---------------------------------------------------------------------
مدونة الثورة المصرية "القلم مُفجر الثورة"