السبت، 14 يناير 2012

دعوة لمقاطعة مؤتمر أحمد شفيق بطل موقعة الجمل ورجل البونبوني الأول...


دعوة لمقاطعة مؤتمر أحمد شفيق بميدان الزراعة- الزقازيق.. يوم الجمعة القادمة
وفيما يلي مقتطفات سجل الشفيق الأسود:


ماقبل الثورة...
- صديق حميم لعائلة مبارك.
 - كان من مهندسى مخطط التوريث.
 - صديق حميم لحسين سالم رجل الأعمال الهارب.
 - صديق لعبد الحميد بسيونى سفير مصر فى إسرائيل.
ـ تسبب في زيادة المديونية بإقتراضه مليارات ليبني المطارات ولم يكوّن نظام العمل فهربت الشركة الأجنبية.
- تستر علي الطيار سمير عبد المعبود رئيس سلطة الطيران المدني السابق الذي أدانته النيابة والرقابة الإدارية بالرشوة وبذل جهودا كبيرة لدى رئيس النيابة الإدارية لإغلاق القضية.
- قام بتعيين أصدقائه وزملائه بالقوات الجوية في مناصب مختلفة بوزارة الطيران ومصر للطيران وخصص لهم مرتبات عالية مما أصاب العاملين الأصليين بالإحباط وعدم الإنتماء.
- قام بتقديم خاتم قيمته 750 ألف جنيه هدية إلي سوزان مبارك من ميزانية تنشيط المبيعات بمصر للطيران.
لنتسائل فيما بيننا من اين لك هذا ياهذا..؟!
عدد 6 قطع أراضى قصور بأرقى منطقة بالتجمع الخامس وهى غرب الجولف بالتخصيص المباشر من محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية السابق.. ومثلهم بمارينا وباريس و.. و.. و..

خلال الثورة...
- كلف غادة عبد الرازق المذيعة بالتليفيزيون بشن هجوم عنيف على الثورة والثوار. لماذا هى نفذت رغبته؟! لإنه كان قام بتعيين إبنتها كطيار بمصر للطيران فى وقت لم تكن الشركة بحاجة إلى طيارين ولكنه قام بعمل دفعة خاصة لها...
- اشترك شفشق أقصد شفيق مع أصدقائه المقربين إبراهيم كامل، وأبو العينين، وكمال الجبرى، ومعهم جمال مبارك فى التخطيط وتنفيذ هجوم يوم الأربعاء الدامي (موقعة الجمل) بالرغم من إنكاره ذلك...
- أهان الثورة وثوارميدان التحرير وقال على قناة البى بى سى: "كأنهم فى الهايد بارك وممكن أجيب لهم بونبونى كمان"...

والأن... يخرج علينا هذا الساقط الفاسد بكل تبجح كمرشح لرئاسة الجمهورية منددا ومتوعدا لمعارضية مرتكزا في حملتة علي دعم مجلس الفلول العسكري قائد الثورة المضادة والراعي الرسمي لرموز النظام الفاسد.. فهل هذا الرجل هو الذى سيؤتمن على تغيير النظام وملاحقة ثروات عائلة مبارك ورجال الأعمال أصدقائه الهاربين؟!
------------------------------------------------------------------------------
إئتلاف شباب الثورة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق