استقبل رئيس حزب الحرية والعدالة، ظهر اليوم الأحد (4/3/2012)، إس.إم.كريشنا، وزير خارجية الهند، وأرسوامين اثان، سفير الهند بالقاهرة، والوفد المرافق لهما وذلك بمقر الحزب بمنيل الروضة.
رحب د.مرسي بوزير الخارجية الهندي والوفد المرافق، مؤكدًا على عمق العلاقات بين مصر والهند، ومعربًا عن أمله في أن تسفر هذه اللقاءات في دعم أواصر التعاون بين مصر والهند في كافة المجالات.
وأشار مرسي إلى أن الحرية والعدالة يسعى بالتعاون مع كافة القوى السياسية إلى إعادة بناء مؤسسات الدولة الدستورية الحديثة لتحقيق آمال وطموحات المجتمع المصري، مضيفاً بأن مصر ما بعد الثورة لديها تحديات كبيرة سياسية واقتصادية واجتماعية.. وطالب مرسي وزير الخارجية بحث بلاده نحو دعم مسيرة التحول الديمقراطي في مصر على الصعيد السياسي والاقتصادي عبر تشجيع الاستثمارات الهندية في مصر، ونقل التجربة الهندية للسوق المصرية خاصة في مجالات الإلكترونيات والتعليم.
وعلى الصعيد الدولي، دعا مرسي وزير الخارجية الهندي للقيام بدور فاعل تجاه وقف انتهاكات النظام السوري ضد شعبه، ومطالبة الرئيس السوري بالرحيل استجابة لمطالب الشعب السوري.
من جانبه هنأ إس.إم.كريشنا "الحرية والعدالة" على النتائج التي حازها الحزب في الانتخابات البرلمانية بغرفتيها، مشيرًا إلى ضرورة دفع العلاقات بين مصر والهند نحو مزيد من التعاون والتكامل خاصة بعد ثورة يناير.
وأكد كريشنا على دعم حكومة بلاده لمسيرة الديمقراطية في مصر على الصعيد السياسي والاقتصادي، سعيًا نحو علاقات متميزة برؤى مشتركة وأهداف طموحة.. وأشار كريشنا إلى أن الهند لديها الرغبة في تبادل الخبرات مع الجانب المصري في مجالات عدة اقتصادية وتكنولوجية يمكن أن تسهم في دفع الاستثمارات في مصر نحو الأمام.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
مدونة الثورة المصرية الرسمية "القلم مُفجر الثورة".. بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.
رحب د.مرسي بوزير الخارجية الهندي والوفد المرافق، مؤكدًا على عمق العلاقات بين مصر والهند، ومعربًا عن أمله في أن تسفر هذه اللقاءات في دعم أواصر التعاون بين مصر والهند في كافة المجالات.
وأشار مرسي إلى أن الحرية والعدالة يسعى بالتعاون مع كافة القوى السياسية إلى إعادة بناء مؤسسات الدولة الدستورية الحديثة لتحقيق آمال وطموحات المجتمع المصري، مضيفاً بأن مصر ما بعد الثورة لديها تحديات كبيرة سياسية واقتصادية واجتماعية.. وطالب مرسي وزير الخارجية بحث بلاده نحو دعم مسيرة التحول الديمقراطي في مصر على الصعيد السياسي والاقتصادي عبر تشجيع الاستثمارات الهندية في مصر، ونقل التجربة الهندية للسوق المصرية خاصة في مجالات الإلكترونيات والتعليم.
وعلى الصعيد الدولي، دعا مرسي وزير الخارجية الهندي للقيام بدور فاعل تجاه وقف انتهاكات النظام السوري ضد شعبه، ومطالبة الرئيس السوري بالرحيل استجابة لمطالب الشعب السوري.
من جانبه هنأ إس.إم.كريشنا "الحرية والعدالة" على النتائج التي حازها الحزب في الانتخابات البرلمانية بغرفتيها، مشيرًا إلى ضرورة دفع العلاقات بين مصر والهند نحو مزيد من التعاون والتكامل خاصة بعد ثورة يناير.
وأكد كريشنا على دعم حكومة بلاده لمسيرة الديمقراطية في مصر على الصعيد السياسي والاقتصادي، سعيًا نحو علاقات متميزة برؤى مشتركة وأهداف طموحة.. وأشار كريشنا إلى أن الهند لديها الرغبة في تبادل الخبرات مع الجانب المصري في مجالات عدة اقتصادية وتكنولوجية يمكن أن تسهم في دفع الاستثمارات في مصر نحو الأمام.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
مدونة الثورة المصرية الرسمية "القلم مُفجر الثورة".. بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق