عقد حزب الحرية والعدالة الملتقي الأول لنواب مجلس الشعب الفائزين في المرحلة الأولي من الانتخابات التشريعية 2011/2012. تحت عنوان " الرقابة والتشريع"
وبدأ اللقاء الذي حضره 65 نائبا من نواب المرحلة الأولي بكلمة ترحيبية للدكتور محمد مرسي رئيس الحزب والذي أكد فيها علي الدور الذي لعبه الشعب المصري لإنجاح هذه الجولة من الانتخابات، مطالبا نواب الحزب بالعمل علي تحقيق آمال الشعب المصري الذي منحهم أصواته.
وأشار د. مرسي إلي أنه يجب أن يكون أداء النواب علي قدر المسئولية الملقاة علي عاتقهم للعمل علي نهضة مصر والدفع بها إلي الأمام حتي تستعيد مكانتها اللائقة بين الدول والشعوب.
من جانبه دعا د. محمد سعد الكتاتني الأمين العام للحزب، النواب الفائزين بأن يضعوا أمام أعينهم تضحيات شهداء ثورة 25 يناير، الذين يعدون أصحاب الفضل بعد الله في أن تشهد بلادنا هذه الانتخابات المشرفة، بالإضافة إلى الاف الإخوان المسلمين الذين قتلوا وسجنوا وعذبوا وسلبت أموالهم على مدار 80 سنة، في سبيل إصلاح الحكم وتحرير الوطن من كل سلطان ظالم.
واكد الأمين العام أن الحزب لا يرغب في أن يعمل نوابه منفردين، لأنه لا يمكن أن ينهض الوطن إلا بجهود كل أبنائه.
وتناول الملتقى عدة دورات تدريبة عن الدور المنوط بالنائب خلال المرحلة القادمة، وأهمية تفاعله مع الجماهير وكيف يمكن توحيد الرؤي للعمل مع كل الأحزاب والاتجاهات السياسية داخل البرلمان وخارجه بما يعود بالمصلحة علي الشعب المصري.
شارك في الملتقى د. عصام العريان نائب الرئيس، ود.أحمد سليمان ود. أسامة ياسين الأمناء العام المساعدين، د. سعد الحسيني عضو المكتب التنفيذي للحزب.
--------------------------------------------------------
البِــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.
وبدأ اللقاء الذي حضره 65 نائبا من نواب المرحلة الأولي بكلمة ترحيبية للدكتور محمد مرسي رئيس الحزب والذي أكد فيها علي الدور الذي لعبه الشعب المصري لإنجاح هذه الجولة من الانتخابات، مطالبا نواب الحزب بالعمل علي تحقيق آمال الشعب المصري الذي منحهم أصواته.
وأشار د. مرسي إلي أنه يجب أن يكون أداء النواب علي قدر المسئولية الملقاة علي عاتقهم للعمل علي نهضة مصر والدفع بها إلي الأمام حتي تستعيد مكانتها اللائقة بين الدول والشعوب.
من جانبه دعا د. محمد سعد الكتاتني الأمين العام للحزب، النواب الفائزين بأن يضعوا أمام أعينهم تضحيات شهداء ثورة 25 يناير، الذين يعدون أصحاب الفضل بعد الله في أن تشهد بلادنا هذه الانتخابات المشرفة، بالإضافة إلى الاف الإخوان المسلمين الذين قتلوا وسجنوا وعذبوا وسلبت أموالهم على مدار 80 سنة، في سبيل إصلاح الحكم وتحرير الوطن من كل سلطان ظالم.
واكد الأمين العام أن الحزب لا يرغب في أن يعمل نوابه منفردين، لأنه لا يمكن أن ينهض الوطن إلا بجهود كل أبنائه.
وتناول الملتقى عدة دورات تدريبة عن الدور المنوط بالنائب خلال المرحلة القادمة، وأهمية تفاعله مع الجماهير وكيف يمكن توحيد الرؤي للعمل مع كل الأحزاب والاتجاهات السياسية داخل البرلمان وخارجه بما يعود بالمصلحة علي الشعب المصري.
شارك في الملتقى د. عصام العريان نائب الرئيس، ود.أحمد سليمان ود. أسامة ياسين الأمناء العام المساعدين، د. سعد الحسيني عضو المكتب التنفيذي للحزب.
--------------------------------------------------------
البِــــــــــــك...بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق